الاشتراك في النشرة الإخبارية

Custom Search 2

أنت هنا

News updates

المعرض الحرفي السادس في طرابلس لدعم صاحبات الحرف

5-2-2015

نظمت "الجمعية اللبنانية الثقافية الإجتماعية"، في قاعة قصر نوفل في طرابلس، معرضها السنوي السادس تحت عنوان “المعرض الحرفي الشمالي”، وذلك برعاية بلدية طرابلس. وبالمناسبة، ألقت أمينة سر الجمعية، رؤية الصمد، كلمة اوضحت فيها ان المعرض الذي يقام سنوياً في المنطقة، يساهم في دعم صاحبات الحرف والأشغال اليدوية، معنوياً وإقتصاديا، كما يسعى الى المحافظة على التقاليد والتراث. وتجدر الاشارة الى ان المعرض يتضمن أشغالأً حرفية وألبسة مطرزة وحلويات ومونة، أعدتها مجموعة من نساء المدينة. (المستقبل 5 شباط 2015)
 
 
 

شارك على

سلامة الغذاء تعيد المواطن/ة الجنوبي/ة الى خيرات الارض

4-2-2015

نشرت صحيفة الديار تحقيقاً حول الاعشاب البرية المتواجدة بكثرة في منطقة الجنوب، سلطت فيه الضوء على عودة المواطن/ن الجنوبي/ة الى الارض وخيراتها، وذلك وسط الفضائح التي طالت سلامة الغذاء. وبحسب الصحيفة، فان الحقول هذه السنة عوّضت على عشاق الاعشاب، كاللصيفي، دريّرة، البقرة، خبيزة، شومر، ملفوفة برية، سنّورة، علت بري، حميضة، عنّة، بعد حرمانهم/ن منها العام الماضي، بسبب الجفاف.   

واضافت الصحيفة قائلة ان النساء الجنوبيات ينتظرن ان يهل طيف العشب الاخضر في البراري، حتى ينطلق موسم «السليق» في القرى، وذلك للافادة من تلك الاعشاب، وابرزها «البقلة» وهي "اكلة" من تراث النبطية، مكوناتها «الصيفي، دريّرة، البقرة، خبيزة، شومر، ملفوفة برية، سنّورة»، وتعد مع البصل والبرغل وزيت الزيتون، و"العصورة" المكونة من علت بري وحميضة والتي تطهى بالزيت والبصل. وتجدر الاشارة الى ان قطاف الاعشاب لا يقتصر على النسوة، بل يعمد عدد من الرجال على المشاركة فيه، علماً ان «السليق» راج في المنطقة، اذ يزداد الطلب عليه اكثر، بعد ابتعاد المواطن/ة عن الخضر لا سيما الكوسا والبندورة وغيرها بسبب المبيدات السامة المستخدمة.  من جهته، اشار محمد قرقور، احد محبي "السليق"، ان البقلة «مرغوبة من جيلنا، لكنها غير محبذة لدى جيل الشباب/ات، لانهم/ن اعتادوا/ن على الوجبات السريعة، كالدجاج واللحوم وابتعدوا/ن عن خيرات الارض البعل»، لكنه اكد في المقابل، على اهمية عودة الجميع لجذور الارض. (الديار 3 شباط 2015)

شارك على

شراكة بين "وايلد ديسكوفوري" وجامعة القديس يوسف لدمج طلاب/ات السياحة في سوق العمل

4-2-2015

وقّعت "وايلد ديسكوفوري"، الاسبوع الماضي، عقداًً جددت بموجبه شركتها مع كليّة الآداب والعلوم الإنسانيّة في جامعة القدّيس يوسف، بحضور مديرها العام، ساندرو سعادة، مديرة الموارد البشريّة، ميراي قطّار، مدير التواصل، جوني مدوّر، عميدة الكليّة، كريستين بابكيان، مديرة دائرة الجغرافيا، ريتا زعرور، ومديرة قسم التنظيم السياحي والثقافي في الدائرة، ليليان بركات. وبموجب الاتفاق الجديد ستنطلق في 13 تشرين الأول 2015، المرحلة التنفيذية للنسخة الثالثة من البرنامج التدريبي Sales training program أو "برنامج تدريب المبيعات" الذي يندرج ضمن المبادرات حول المواطنيّة التي اطلقتها الشركة بهدف تدريب الرأسمال البشري ودمج المتخرجين/ات الجدد في سوق العمل عامة والقطاع السياحي خاصة والتوظيف الهادف والنوعيّ.
ويكمن جديد النسخة الثالثة سنة 2015، في ضم طلاّب/ات جامعة القدّيس يوسف في مختلف دوائر "وايلد ديسكوفوري" وهي تتضمن فترات تدريب وتعلّم مدفوعة ابتداءً من شباط 2015، بدوام جزئي او كامل على ان تشكل جزءاً أساسياً من الحصص التعليمية لقسم التنظيم السياحي والثقافي في دائرة الجغرافيا وتعادلها 3 و6 ارصدة توالياً.  (النهار 4 شباط 2015)

شارك على

الحاج حسن ينتقد السياسات الاقتصادية السابقة مشدداً على ضرورة تحفيز الصادرات اللبنانية

3-2-2015

شدد وزير الصناعة، حسين الحاج حسن، على ان الصناعة في لبنان تتمتع بجودة عالية ولديها رأسمال بشري ومادي، ومؤهلات علمية وخبرات ومعرفة واتصالات وعلاقات خارجية وقدرة تسويقية جيدة، والدليل ان المرتجعات من الخارج لا تتعدى الـ 4 في المئة. كلام الحاج حسن جاء خلال جولة قام بها، يوم امس، على مصانع المتن الشمالي بدعوة من تجمع صناعيي المتن الشمالي، لتفقد عدد من مصانع المنطقة التي تجمع 30% من مجمل عدد المصانع في لبنان. وقد كشف الوزير عن تحديات كبيرة تتعلق بالاقتصاد الوطني، حيث وصل عجز الميزان التجاري الى 16 مليار دولار، وتعدى معدل البطالة الـ 25%، والدين العام 67 مليار دولار، بينما يبلغ حجم الناتج المحلي الاجمالي47 مليار دولار. وقد اكد الحاج حسن ان السياسات السلبية الماضية همّشت قطاعَي الزراعة والصناعة، فغدت مساهمة الزراعة في الناتج بنسبة 6% والصناعة 11%، مما أدّى إلى فقدان العديد من الناس فرص العمل. وتساءل الحاج حسن قائلاً: "هل يُعقَل في ظل تلك الوقائع أن نظلّ نستورد بما قيمته 17 الى 20 مليار دولار سنوياً في ما لا تتعدى صادراتنا الثلاثة مليارات دولار؟ في الختام، قال الحاج حسن: "نفتخر بصناعتنا ولا بد من تفعيل الصادرات، وطموحنا تقليص العجز في الميزان التجاري ولقد بدأنا بذلك، من خلال اتخاذ اجراءات فرض رسوم حمائية ووضع قرارات اجازات استيراد، طالما ان الدولة عاجزة عن توفير الدعم المالي المباشر". (السفير، الديار 3 شباط 2015)
 
 

شارك على

"الستر والغطا" في الحياة الأسرية شعار نساء "عيدمون" العكارية

3-2-2015

نشرت صحيفة المستقبل في عددها اليوم، تحقيقاً حول مفهومي الاسرة والعلاقات بين النساء والرجال في قرية «عيدمون» العكارية، حاورت فيه عدداً من النساء اللواتي اجمعن على ان الحياة الأسرية ترتكز على التعاون بين النساء والرجال، كما انها لا تقوم إلا على «الستر والغطا» بين الزوجين. خلال الحوار، اوضحت أم محمد قائلة: «نحن في عيدمون لا نشعر بأنّ الرجال يتفوقون على النساء، حقوق النساء والرجال لها مفاهيمها الخاصة عندنا"، وتابعت ام محمد قائلة: «النساء في قريتنا عاملات بامتياز، منهن المحاميات، والموظفات في الدولة، بالاضافة الى كونهن ربات منزل مثاليات". وحول السؤال عن الرجال الذين يعنفون زوجاتهم أو يسعون لاحتواء آرائهنّ، اكد ابو محمد الجالس بقرب زوجته قائلاً: «اللي بيضرب مرا جبان وأكتر من جبان». من جهتها، قالت ام خالد، «عندنا منتحمل بعضنا البعض حتى بالمونة، ايدنا سوا رجالا ونساء، ما في فرق بيننا، رب العيلة وربة العيلة، بلموا سوا زيتون، بجففوا سوا تين، بيعملوا رب البندورة والدبس الرمان والبرغل، واردفت ام خالد قائلة: «انه بيطلع خلقوا للرجال شوي بس بكلمة حلوة بيمشي الحال". (المستقبل 3 شباط 2015)
 
 

شارك على

تشريع الحشيشة بين معارض لاثارها السلبية على الشبيبة ومؤيد لحسناتها الاقتصادية

30-1-2015

نشرت صحيفة النهار، منذ اسبوع، تحقيقاً حول زراعة الحشيش في لبنان، حاورت فيه كل من الخبير الإقتصادي، الدكتور مروان اسكندر، ورئيسُ اللجنة الصحيّة في مجلس النواب النائب، عاطف مجدلاني. وقد ايد الخبير اسكندر، الاصوات التي تعالت في الآونة الأخيرة من جهات سياسية ومدنية، للمطالبة بتشريع زراعة الحشيشة، من منطلقات إقتصادية وطبية (راجع الخبر عبر: http://bit.ly/1CGghxK)، موضحاً ان عائدات زراعة الحشيشة تقارب الملياري دولار، أي 5% من الدخل القومي اللبناني، ومضيفاً: "نحن أحوج الى خطوة مماثلة في ظلّ التباطؤ في النمو". كذلك اعتبر اسكندر ان تشريع زراعة النبتة يساهم في توفير فرص عمل لعدد كبير من العائلات السورية الموجودة بكثرة في المناطق الصالحة لتلك الزراعة، اي في البقاع"، واستطرد قائلاً: أنّ "قدرة البلدان على استقبال اللاجئين/ات تكون على نحو أفضل كلّما كان وضع البلد المُضيف أفضل إقتصادياً". وردا على سؤال حول  نظرة المجتمع الدولي للبنان في حال تمَّ التشريع، قال اسكندر انه حين طرح فكرة زراعة الحشيشة على رئيس منظمة "اليونيسيف" التابعة للأمم المتحدة، أنطوني لايك، اكد الاخير انها "تستحق الإهتمام"، وختم بالقول انه غير مُتفائل من تطبيق تلك الفكرة، في ظلّ وجود الطاقم السياسي الحالي.
في المقابل، حذر مجدلاني من ذلك التشريع، انطلاقا من خطورة تلك الزراعة على الشباب/ات بالدرجة الاولى ونظرة المجتمع الدولي الى لبنان. واكد انه ليس للحشيشة أي فائدة طبية، كما انها لا تدخل في تركيبات الأدوية، وليس عليها أي توافق من المؤسسات الصحية الدولية. أمّا حول المردود الإقتصادي لتلك الزراعة، فشدّد مجدلاني على أنّ "ذلك سيساعد في انتشارها الواسع في المجتمع الداخلي، الامر الذي سيعكس آثاره السلبية على القوى المنتجة في المجتمع، ومن ثم على تكلفة الرعاية لإخراج هؤلاء المصابين/ات من إدمانهم/ن".  وبلغة الارقام، يقدر اجمالي حجم المساحة المزروعة بالحشيشة في لبنان ما بين 10 و30 ألف دونم، ويباع كل غرام منها الى الخارج بـ15 دولاراً تقريباً، مما يعني أنّ كلّ دونم واحد يعود بناتج يقدر ما بين 10 و 15 ألف دولار، علماً أنّ القوى الأمنية تقوم سنوياً باتلاف ما بين 1000 و6500 هكتار من الحشيشة. (النهار 26 كانون الثاني 2015)
.
 
 
 

شارك على

العلامات التجارية اللبنانية تزدهر في الخارج وخصوصاً في الدول الخليجية والافريقية

30-1-2015

نشرت صحيفة النهار في عددها الصادر يوم الاثنين الماضي، حواراً اجرته مع مدير شركة هوديما Hodema  للخدمات الإستشارية، ناجي مرقص، حول قطاع الفرانشايز في لبنان. وخلال الحديث، اشار مرقص ان علامات الامتياز التجارية اللبنانية التي بدأت تصدر الى الخارج في بداية التسعينات، يبلغ اجمالي عددها اليوم نحو 50، مؤكداً ان الرقم مرتفع نسبياً نظراً لصغر حجم البلد. وبحسب مرقص، فان العلامات التجارية التي تصدر، هي تلك التي تندرج ضمن فئة السلع المتوسطة، ذات الاسعار التنافسية مع السوق المحلية في البلد المستورد، على سبيل المثال سلسلة مطاعم زعتر وزيت، ليلى، مارغاريتا، وشورمنجي.  وبحسب مرقص، فان دول الخليج هي الوجهة الرئيسية لتلك العلامات التجارية، وذلك بسبب عدد المجمعات التجارية (malls) المتزايد فيها، تليها السوق الافريقية بسبب حجم السكان والجالية اللبناية المتواجدة بكثرة فيها، علماً ان العلامات التجارية المرغوبة، هي تلك التي تعتمد على المطبخ اللبناني مثل ام شريف، (الموجودة في جدة ودبي)، وبرج الحمام (الموجود في الاردن والكويت). (لوريون لو جور 26 كانون الثاني 2015)
 
 
 
 
 

شارك على

آلية جديدة لتفعيل حملة سلامة الغذاء بسبب تراجع اكتراث المؤسسات التجارية بالموضوع

29-1-2015

أعلن وزير الصحة، وائل أبو فاعور، خلال مؤتمر صحافي عقده يوم امس، عن آلية جديدة سيتم اعتمادها لتفعيل حملة سلامة الغذاء، تقضي إضافة إلى إعلان الأسماء، إبلاغ المؤسسة الغذائية بالتوقف عن بيع الصنف غير المطابق، على أن يتم الكشف على المؤسسة في الأيام التالية، مهدداً ان كل مؤسسة تستمر في بيع الأصناف، بالاقفال بعد تلف الصنف غير المطابق. وبرر ابو فاعور اعتماد الآلية الجديدة، بتراجع الاهتمام باللوائح التي تصدرها الوزارة، والتي تنشر على موقعها الإلكتروني، كما أن عدداً من المؤسسات الغذائية لم يكلف نفسه عناء المجيء إلى الوزارة للسؤال عن الأصناف غير المطابقة لديه.  (النهار، السفير، الديار، الاخبار والمستقبل 29 كانون الثاني 2015)
 

شارك على

بدء تسلّم محصول التبغ في البقاع والمزارعون/ات يطالبون/ات بزيادة اسعار المحصول

28-1-2015

انطلقت في نهاية الاسبوع الماضي، عملية تسليم المحصول السنوي لنبتة التبغ في قضاء بعلبك - الهرمل، وسط زحمة شهدتها مراكز التسليم الثلاثة منذ ساعات الصباح الأولى، على الرغم من خيبة آمال المزارعين/ات من الاسعار المتدنية التي تسلموها بدل المحاصيل. وفي حديث الى صحيفة النهار، افاد المزارع حسين الشل، ان سعر الكيلوغرام الواحد للتبغ هذه السنة لم يتخط الـ10000 ليرة، فيما تراوح العام الماضي ما بين 11000 و12500 ليرة، واكد ان ذلك التراجع يعتبر إجحافا بحق المزارع/ة البقاعي/ة، لاسيما وان تكلفة المحصول كانت أعلى من الاعوام الماضية نتيجة الجفاف الذي ضرب المنطقة، وفي ضؤ ارتفاع تكلفة اليد العاملة والأسمدة العضوية.  وفي سياق متصل، اصدر المجلس التنفيذي لنقابة المزارعي التبغ والتنباك في البقاع، يوم الجمعة الماضي، بياناً طالب فيه بضرورة زيادة اسعار المحصول نظرا الى الغلاء المتصاعد وارتفاع تكلفة الانتاج، وكذلك برفع سقف الانتاج من 300 كلغ للرخصة الواحدة الى 400 كلغ حدا ادنى، وبضم مزارعي/ات التبغ والتنباك في لبنان الى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي. (النهار 28 كانون الثاني 2015)
 
 

شارك على

اطلاق تجمع البناني-الصيني لاصحاب وصاحبات الاعمال بمشاركة نسائية مقدارها 30%

28-1-2015

أُطلق "تجمع رجال وسيدات رجال الاعمال اللبناني- الصيني"، يوم امس، في "مبنى عدنان القصار للاقتصاد العربي"، برعاية وزيري الصناعة، حسين الحاج حسن، والاقتصاد والتجارة، آلان حكيم، وبحضور رئيس الهيئات الاقتصادية، عدنان القصار، وسفير الصين في لبنان، جيانغ جيانغ، ورئيس اتحاد غرف التجارة والصناعة والزراعة، محمد شقير، اضافة الى حضور وزاري ونيابي وديبلوماسي واقتصادي. وقد أسس هذا التجمع مجموعة من الصناعيين/ات والتجار والمستثمرين/ات والمبادرين/ات، برئاسة رجل الاعمال الصناعي علي العبدالله، الذي اكد خلال حفل الاطلاق على ان "الباب مفتوح لانتساب رجال وسيدات الاعمال الى التجمع، من مختلف القطاعات والاختصاصات" لافتاً الى "ان الهدف الاساسي هو مساعدة لبنان وتشجيع الصادرات اللبنانية الى الصين وتذليل المعوقات أمامها". كما اشار العبدالله الى ان "الاصناف الاساسية التي يمكن تصديرها الى الصين، وهي الزيت والزيتون والتفاح والنبيذ، هي صادرات واعدة لكنها لا تحظى بالاهتمام الكافي، اذ هناك تجارب خجولة في التصدير الى الصين، وهنا دورنا كتجمّع لمعالجة تلك المسألة وتعبيد الطرق لدخول الانتاج اللبناني الى الصين". وفي الختام، شدد العبدالله على دور "السيدات في مجالات الاعمال، إذ يشكّلن حوالي 30 في المئة من مؤسسي التجمّع"، مبرزاً "أهمية الأدوار التي تقوم بها المرأة في مجالات العمل والاقتصاد في الصين". (السفير، المستقبل، الديار 28 كانون الثاني 2015) 
 
 

شارك على

الصفحات

Subscribe to RSS - News updates