الاشتراك في النشرة الإخبارية

Custom Search 2

أنت هنا

أخبار

عربية

العاملات الاجنبيات يفترشن ارض المطار بانتظار كفلاءهن!

20-4-2018

افادت صحيفة الاخبار في عددها الصادر اليوم بان لا مقاعد للعاملات الأجنبيات في مطار بيروت، مشيرة الى انهن يفترشن الأرض وهنّ ينتظرن كفلاءهن، وهؤلاء يمكنهم التأخر قدر ما يشاؤون، اذ يستطيع الكفيل الحضور في اليوم الذي يناسبه لاصطحاب عاملة استقدمها، يمكنه أن يأتي يوم وصولها، أو بعد يوم أو يومين، وربما أسبوع. وحول الموضوع، حاورت الصحيفة، أحد العاملين في المطار، الذي افاد بانه تحطّ في المطار يومياً ثلاث إلى أربع طائرات تحمل كل منها أكثر من مئة عاملة، لافتا الى انه "يجلس هؤلاء على الأرض لأنه لا توجد في المطار مقاعد قادرة على استيعابهن، إذ يفتقر مطار بيروت إلى غرف انتظار مجهزة لاستقبال المسافرين/ات الذين/اللواتي يضطرون/ن إلى الانتظار". من جهته، وفيما اوضح رئيس مكتب شؤون الإعلام في الأمن العام، العميد نبيل حنون، أنّ مهمة عناصر الأمن العام محصورة بختم جوازات السفر وإتمام المعاملات، وليس من مهمتهم إيجاد أماكن لاستيعاب العدد الكبير من المسافرين، انكر رئيس المطار، فادي حسن، معرفته بأي تفصيل حول تجارة الرقيق في "أرض البخور والعسل"، وذلك بحسب ما اشارت الصحيفة. (الاخبار 20 نيسان 2018)

شارك على

صندوق التنمية يخلق 131 فرصة عمل في الفصل الاول من 2018

20-4-2018

اعلن صندوق التنمية الإقتصادية والإجتماعية يوم امس ان عدد المشاريع الخاصة الممولة منه، بلغ خلال الفصل الأول من العام 2018، عبر مكون "خلق فرص العمل"، 114 مشروعا خاصا بقيمة إجمالية بلغت 2.8 مليار ليرة لبنانية، خالقا 131 فرصة عمل جديدة. واشار الصندوق الى انه "بذلك، يصبح عدد المشاريع الصغيرة والمتوسطة الممولة من الصندوق، منذ بدء العمل في العام 2003 ولغاية شهر آذار 2018، 10043 قرضا بقيمة إجمالية قدرها 186.3 مليار ليرة لبنانية، خالقا 8467 فرصة عمل جديدة". تجدر الاشارة الى ان صندوق التنمية أنشىء ضمن إطار الشراكة الأوروبية - المتوسطية، من خلال إتفاقية التمويل الموقعة في تشرين الاول 2000، بين الحكومة اللبنانية ممثلة بمجلس الإنماء والإعمار والمفوضية الأوروبية، ويهدف إلى المساعدة على محاربة الفقر والتخفيف من وطأته على المجتمعات المحتاجة. (المستقبل 20 نيسان 2018)

شارك على

شركة ناشئة لبنانية تحتل المركز الاول في مسابقة عالمية

20-4-2018

فازت الشركة اللبنانية فابريك أيد FabricAID - جامع وموزع الملابس المستعملة، بالمركز الأول بقيمة 40 ألف دولار في نهائيات مسابقة المشروع الاجتماعي العالمي (GSVC) حيث تم اختيار 19 متسابق/ة نهائي/ة للتنافس بين 550 شركة ناشئة من 60 دولة. بدأت رحلة فابريك ايد في بيروت بعد فوزها بالمركز الأول في مسابقة المشروع الاجتماعي العالمي التي نظمتها شركة بريتيك الشريك الإقليمي في لبنان في شباط الماضي، ثم انضم عمر عيتاني المؤسس المشارك إلى 19 متسابقاً/ة تم اختيارهم/ن من خلال تسع مسابقات إقليمية، للتنافس في النهائيات العالمية التي أقيمت في إيطاليا من 12 نيسان الماضي. وبالاضافة الى الجائزة المالية، تلقت شركة فابريك ايد التوجيه والاعتراف الدولي والرؤية، والوصول إلى شبكة دعم دولية من خلال بريتيك ومجتمع ريادة الاعمال اللبناني. تجدر الاشارة الى ان فابريك ايد تقدم للأشخاص المحرومين/ات ملابس ذات جودة عالية بأسعار معقولة، وذلك بهدف مساعدة لبنان التخلي كلياً عن نفايات النسيج من خلال زيادة كفاءة جمع الملابس المستعملة وفرزها وتوزيعها، واستفاد خلال السنة الأولى من تشغيلها أكثر من 1700 شخص. (المستقبل 20 نيسان 2018)

شارك على

عربات لتحفيف معاناة النساء الحمالات في مستعمرة سبتة الاسبانية

19-4-2018

بعد توالي حوادث مميتة ونتيجة الضغوط من منظمات حقوقية، توصلت السلطات الإسبانية وتجّار جيب سبتة الواقع شمال المغرب والخاضع لسيطرة مدريد، في مطلع نيسان الجاري، إلى إطلاق مبادرة تدفع النساء اللواتي يعملن في نقل الطرود على استخدام عربات تجر باليد، بعد ان كانت آلاف النساء اللواتي يُطلَق عليهن اسم "النساء الحمّالات"، ينقلن الطرود على ظهورهن بين جيب سبتة الإسباني والمغرب لحساب تجار يريدون الاستفادة من إعفاءات جمركية. هدف الاجراء الى تخفيف معاناتهن ومحو ذلك المنظر المهين لنساء يحملن فوق ظهورهن أكياساً أثقل أحياناً من وزنهن في ما يشبه الأشغال الشاقة، وقد وصفته النساء العاملات بالمبادرة جيدة خصوصاً بالنسبة للواتي يعانين مشاكل صحية، اذ لفتت امرأة أربعينية تعيل طفلين، انها كانت تنقل مرتين في الأسبوع من مدينة تطوان (في الشمال) إلى سبتة لتعود مثقلة ببضائعها تسلمها إلى تجار محليين مقابل أجر يقارب 20 يورو، لكنها اليوم تجر عربة حديدية بعجلتين لتقف في صف منضبط أمام المعبر الحدودي المخصص للمشاة. (الحياة 19 نيسان 2018)

شارك على

مشاريع ترقيعية بدل حلول جذرية لمشكلة البطالة!

19-4-2018

في اطار المشاريع الصغيرة للحد من مشكلة البطالة، أطلقت وزارة الشؤون الاجتماعية، وزارة العمل وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، يوم امس، برنامج "التوظيف المكثف والبنى التحتية في لبنان" الممول من الحكومة الالمانية والمنفذ من بنك التنمية الالماني. وبالمناسبة، لفت وزير الشؤون الاجتماعية، بيار بو عاصي، الى ان الدولة تهدف من ذلك البرنامج الى استحداث فرص عمل وسد الحاجات. من جهتها افادت المديرة الاقليمية للدول العربية في منظمة العمل الدولية، ربى جرادات، بان ذلك البرنامج يضم في مرحلته الحالية 10 مشاريع، موضحة "تنفذ في عدد من المناطق اللبنانية كطرابلس وحمانا وتل عباس"، ومضيفة "مع نهاية المرحلة الحالية من المشروع، يتوقع أن يولد البرنامج 95800 يوم عمل ويوظف نحو 2400 عامل/ة. وفي اليوم نفسه، اطلقت دائرة الإندماج المهني في جامعة القديس يوسف معرض الوظائف في حرم الإبتكار والرياضة، شارك فيه مستشفيات، بنوك، شركات ضمان، شركات صناعية، مؤسسات غير حكومية وإدارات رسمية، عرضت فيه الوظائف على الطلاب والقدام،. كما تخلله نشاطات تهدف إلى مساعدة الزوار على إقامة شبكات مهنية. من جهتها، أطلقت جمعية "الميدان" مبادرة Educate To Employ "التعليم للتوظيف"، التي تعتبر صلة وصل بين التعليم والتوظيف في لبنان، والتي تهدف الى محاولة الحد من البطالة المرتفعة خاصة في صفوف الشباب/ات، وتمكين جيل اليوم بالمهارات اللازمة لمواكبة متطلبات العصر"، وذلك بحسب ما افادت مديرة الجمعية، ريما فرنجية. (الاخبار، المستقبل 19 نيسان/ 2018)

شارك على

جريمة جاهلية مروعة تودي بحياة صبية في خلدة

19-4-2018

في جديد العنف بحق النساء، أقدمت أم، يوم امس، على قتل ابنتها في خلدة مقرة بجريمتها التي ارتكبتها لـ"اسباب عائلية"، كما قالت. وبعد ورود اتصال الى فصيلة عرمون في وحدة الدرك الاقليمي، يفيد عن وقوع جريمة القتل توجهت دورية من الفصيلة إلى المكان، وعثرت داخل المنزل على جثة الصبية السورية، ث. ح. ( 19 عاماً)، وبجانبها والدتها هـ. ح. ( 38 عاماً) جالسة قرب السرير. بالتحقيق مع الوالدة، اقرت انها قامت بخنق ابنتها بيديها وصعقها بالتيار الكهربائي ومن ثم وضعت وسادة على وجهها. (المستقبل 19 نيسان 2019)

شارك على

هجمة لبنانية على تركيا للتسوّق

18-4-2018

تناولت صحيفة الاخبار ظاهرة "هجمة" اللبنانيين/ات على تركيا والتسوّق فيها بدلاً من "تنفيع" أسواق البلد، عازية السبب في ذلك الى تدنّي أسعار المنتجات التركية بالمقارنة مع مثيلاتها في لبنان، وذلك لعدة اسباب ابرزها: الدعم الذي تُقدّمه تركيا لإنتاجها المحليّ الضخم، الدورة الاقتصادية المحصورة في البلد دون حاجته إلى الاستيراد وهو ما أمّنه النظام الحمائي المنتهج لعرقلة إدخال سلع يُنتج الداخل مثيلاً لها، إلى الآلات المتطوّرة، اعتماد المدن الصناعية على محطات كهرمائية لتوليد الطاقة، توفّر يد عاملة متخصّصة وبأكلاف متدنية. وحول الموضوع، رأى الأمين العامّ لنقابة أصحاب مصانع المنسوجات، ناجي مزنر، أنّ من ابرز الأسباب الكامنة وراء انخفاض الأسعار في تركيا، تواجد الاتحاد الجمركي مع الاتحاد الأوروبيّ الذي يؤمّن الاتصال بينهما من دون أي عوائق بالنسبة إلى الاستيراد أو التصدير، بينما الاتفاقيات التي عُقدت مع بعض البلدان لم يستفد منها لبنان على صعيد الإنتاج بل كانت لصالح الطرف الثاني، كما اعتبر ان المشكلة الاساسية في لبنان هي في اليد العاملة. واضاف مزنر قائلا ان في لبنان يستمر في العمل اليوم فقط من 4 إلى 5 مصانع من أصل 360 مصنعاً في قطاع المنسوجات كان مُسجلاً في النقابة في فترة السبعينيات. وختمت الصحيفة مشددة على ضرورة المحافظة على المصانع التي لا تزال مستمرة في مجال الألبسة، وتركيز الدعم على قطاع تصميم الأزياء الـ Couture والـHaute couture الذي يناسب الوضع في لبنان، في ظل وجود نحو 400 مشغلٍ حالياً لمصممين يملكون قدرات وكفاءات كبيرة، عدا عن زيادة أعداد هذه الفئة كلّ سنة في لبنان على عكس معامل الألبسة التقليدية. (الاخبار 18 نيسان 2018)

شارك على

معرض الوظائف في العربية: فرص العمل متوفرة في إدارة الأعمال والصيدلة وشبه معدومة في الهندسة

18-4-2018

افتتحت الجامعة العربية في بيروت، يوم امس، "معرض الوظائف" الذي ضمّ نحو 50 شركة ومؤسسة في مختلف المجالات، عرضت أمام الطلاب/ات الفرص المتاحة في سوق العمل. وبحسب صحيفة الاخبار، فقد تبين للطلاب/ات/ ان إدارة الأعمال والصيدلة أكثر الاختصاصات التي يسهل إيجاد فرص عمل فيها، فيما تتضاءل الفرص في مجالات الآداب والحقوق، وتصبح شبه معدومة في مجال الهندسة!، اذ اعتبرت "الاخبار"، ان الدليل على "تراجع الهندسة"، امتناع شركة "سوليدير" عن المشاركة هذه السنة، كما في السابق، لغياب المشاريع وعدم حاجتها الى التوظيف تالياً. وبحسب الاخبار، فان اللافت في المعرض ان الجهات المشاركة أتت بغالبيتها لا لتعرّف الطلاب/ات الجامعيين/ات على طبيعة العمل فحسب، بل لأن لديها وظائف شاغرة، الامر الذي بدى محمّساً للطلاب/ات الذين واللواتي تمحورت أسئلتهم/ن بشكل أساسي حول الرواتب وشروط نيل الوظيفة. وبحسب إحدى المنظمات، تكمن اهمية المعرض في تمتع الطلاب/ات بأولوية عن باقي الباحثين/ات عن وظائف، كونهم/ن حضروا/ن واستفسروا/ن بشخصهم/ن، وتعرفوا/ن إلى مسؤولين/ات وموظفين/ات في الشركات بشكل مباشر. (الاخبار 18 نيسان 2018)

شارك على

الإصلاحات النسائية في السعودية: ثورة في المفاهيم أم مجاراة لمتطلبات العصر؟!

18-4-2018

نشرت صحيفة الديار، تحقيقا اجرته وكالة الانباء "سبوتنيك"، حول القرارات الملكية والاجراءات الاخيرة الصادرة عن ولي العهد السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، التي اعطت النساء مزيدا من الحقوق مثل السماح لهن بقيادة المركبات واعطائهن الحق في "العصمة عن نفسهن وغيره، والتي تساءلت فيه الوكالة اذا كانت تلك القرارات ثورة في المفاهيم أم مجاراة لمتطلبات العصر. وللاجابة على السؤال، اجرت الوكالة استطلاع رأي للرجال في السعودية لمعرفة كيفية تفاعلهم مع تلك القرارات الجديدة، اذ قال أحد المواطنين، وهو شاب في العشرينيات موظفا بإحدى الوزارات، ان السماح للنساء بقيادة السيارة، قرارا تاريخيا يمكن النساء السعوديات من الاعتماد على أنفسهن، فيما ابدى تخوفه من قرار إعطاء العصمة للنساء في زواجها وسفرها". من جهته، اكد رجل في الأربعينيات، موظفا بإحدى الشركات انه لا يرى أي مانع بأن يعمل النساء في مكان عمل يكون فيه الكادر مختلطا، مشددا على المحافظة على الاحترام والحشمة، لانه يجب كسر حاجز الخوف والخشية من أن يحدث شيء مخالف للتقاليد، لانه من الضروري اعطاء النساء الثقة بأنفسهن، بحسب رايه. (الديار 17 نيسان 2018)

شارك على

تكريم استاذة االباليه اللبنانية جورجيت جبارة

18-4-2018

كرّمت "مقامات للرقص المعاصر"، يوم امس، ضمن مهرجان بيروت الدولي للرقص المعاصر "بايبود"، جورجيت جباره، استاذة البالية والكاتبة والأكاديمية، التي ساهمت في تأسيس الرقص الكلاسيكي وتطويره في لبنان، وقدّمت لها درع "إنجازات مدى الحياة"، للعام 2018، في حفلة أقيمت في متحف سرسق. وبعد تسلمها الدّرع، ألقت جبارة كلمة شكرت فيها القيمين/ات على المهرجان، مشيرة الى انه عادة في عالم الفن، هناك مقدار عالٍ من الأنانية في ظل غياب التقدير، فيما لفت مديرة المهرجان ميا حبيس، ان جبارة برقصها "صوّبت النظر على عقليتنا وعلى مجتمعنا، وهزت عرش أفكارنا المسبقة، لتثبتي انه يمكن المرء أن يحترف الرقص في لبنان، لا بل إن الرقص ليس مهنة فحسب، بل إداة تغيير فاعلة"، ثم عُرضت مشاهد من أرشيف جــبارة أضــاءت على تجربتها. (الحياة 18 نيسان 2018)

شارك على

الصفحات

Subscribe to RSS - أخبار