الاشتراك في النشرة الإخبارية

Custom Search 2

أنت هنا

أخبار

عربية

العنف ضد النساء: جريمة قتل في مخيم الرشيدية

31-12-2019

تناقلت وسائل الاعلام يوم امس خبر حول اطلاق الشاب السوري ن. خ (22 عاما) النار على شقيقته مريم (25 عاما)، من سلاح حربي داخل مخيم الرشيدية، فأردها وفر الى جهة مجهولة من داخل المخيم، فيما نقلت جثتها إلى احدى مستسفيات صور حيث حضرت القوى الأمنية اللبنانية وباشرت تحقيقاتها. وفي معلومات اولية لموقع لبنان 24، فان دافع الجريمة هو "الشرف"، علما ان المرأة قتلت ظلماً اذ تسرّع شقيقها بإطلاق النار كون الإتهامات التي نسبت إليها باطلة. (المستقبل 30 كانون الاول 2019)

شارك على

تنامي حجم عمل النساء السوريات في المنازل

30-12-2019

تناولت صحيفة الاخبار في عددها الصادر في 27 ك1 الماضي، مهنة "تنظيف المنازل" في سوريا مشيرة الى انها ليست أمراً غريباً عن المجتمع، ومضيفة ان تلك الظاهرة شهدت تنامياً كبيراً بفعل ظروف الحرب، وما أفرزته من تغييرات اقتصادية واجتماعية. وحول الموضوع حاورت الصحيفة، ام سامر التي روت كيف تخلت عن عملها في المحاماة، لتمتهن التنظيف، والتي شددت قائلة: "لدي أبناء، ضاقت بي الأحوال في دمشق، بعد استشهاد زوجي، اذ لم يعد يكفيني ما أجنيه من مهنتي، فقررت العمل في المنازل، لذا اخترت السفر إلى اللاذقية، ففيها لا يعرفني أحد، وتكاليف المعيشة أقل". كما افادت الصحيفة بان الانتشار المتزايد لعدد العاملات المحليات في المنازل، وإقبال المقتدرين على طلبهن، في ظل ارتفاع تكاليف العاملات الأجنبيات، دفعا عدداً من العاملات "العتيقات" إلى تنظيم هذا العمل، مشيرة الى أم أنس، وهي امرأة في عقدها السادس، لم تعد تستطيع العمل في المنازل، ما دفعها إلى تأمين عاملات يحللن مكانها. من جهتها اكدت ام ممدوح على ان هذا العمل لا يؤمن دخلاً ثابتاً في كثير من الأحيان، اذ تضطر النساء إلى التنقل بين منازل مختلفة خلال فترات وجيزة، فيما لفتت اخريات الى ان هذا النوع من الأعمال "غير آمن" بالنسبة إلى كثيرات، حيث تحصل بعض حالات التحرّش، ومحاولات الاعتداء. (للمزيد حول التحقيق يمكنكم/ن مراجعة الرابط التالي: https://bit.ly/2SEOjBM). (الاخبار 27 كانون الاول 2019)

شارك على

اداء المتعلمين/ات: لبنان في المرتبة الاخيرة عربيا

30-12-2019

حل لبنان في المرتبة الأخيرة في قائمة الدول العربية المشاركة في اختبارات البرنامج العالمي لتقييم أداء المتعلّمين/ات(PISA) 2018، وفي المرتبة الـ 74 من أصل 77 دولة شاركت في الاختبارات. وقد اشارت نتائج تحصيل التلامذة اللبنانيين/ات إلى أنّها أدنى بكثير من المعدّل العام للدول المشاركة في البرنامج، وذلك في مهارات القراءة والرياضيات والعلوم، فيما نسبة صغيرة منهم/ن تبلغ مستويات متقدّمة في المهارات في أحد المجالات على الأقل. بحسب صحيفة الاخبار، ان هذا التقييم يجري مرة كلّ ثلاث سنوات، لتقدير مدى اكتساب بعض المهارات المفتاحية والقدرات الأساسية للمشاركة الفعالة للتلامذة في المجتمع، ويشمل مهارات في القراءة والرياضيات والعلوم، فضلاً عن مهارات الحياة وبعض المهارات الشمولية في مجال محدّد ومتجدّد كلّ دورة. تجدر الاشارة الى لبنان شارك في الدورة الأخيرة من اختبارات PISA، بعيّنة من 5614 تلميذاً/ة، من 320 مدرسة تضمّ 53726 تلميذاً/ة، أي 87% من التلامذة بعمر 15 عاماً، وفي حين خاضت معظم البلدان الاختبار بالنسخة الرقمية، تقدّم التلامذة اللبنانيون/ات اليه بنسخته الورقية، وخاضوا/ن تقييم مهارات القراءة والرياضيات والعلوم، ولم يشتركوا/ن في المهارات الشمولية ومهارات الحياة. (للمزيد حول التقييم يمكنكم/ن مراجعة الرابط التالي: https://bit.ly/2tLcLHf). وفي الشأن نفسه، شدد الرئيس السابق للمركز التربوي للبحوث والإنماء نمر فريحة، خلال مشاركته في مؤتمر حول التعليم الاساسي الرسمي عقد في 14 ك1 الماضي، على ان مناهج المادة الدراسية التقليدية سبب إضافي يفرض تحسين واقع التعليم، لافتا الى ان هناك 15 مادة في الصف، معتبرا ان هذا يتجاوز قدرة التلامذة لمتابعة المواد. كما وصف فريحة المناهج الحالية بالمتخلفة لأنها تعود إلى أكثر من مئة سنة في بنيتها ومقاربتها، مشددا على أنها قليلة الفائدة بالنسبة إلى التلامذة، لأنها لا تركز على تعلم الطفل، بل حفظ المعلومات، خاتما بالقول "كان يمكن أن تعتمد مقاربة أخرى حيث تصبح المواد أقل". (الاخبار، النهار، الديار 14، 16 و24 كانون الاول 2019) اخبار ذات صلة: طلّاب/ات لبنان من الأكثر تأخراً عالمياً في الرياضيات والعلوم! https://lkdg.org/node/18340

شارك على

لاعبات كرة القدم في العالم يطالبن بالمساواة مع الرجال

27-12-2019

افادت صحيفة النهار في عددها الصادر اليوم بان مسابقة كأس العالم للسيدات في كرة القدم 2019 التي استضافتها فرنسا تحولت الى منصة للاعبات من أجل رفع الصوت للمطالبة بالمساواة مع الرجال على مختلف الصعد، مضيفة ساهمت أيضا في رفع مستوى اللعبة وتغيير القوانين في دول مثل أوستراليا وإيطاليا. وحول الموضوع، قالت الأميركية ميغان رابينو التي قادت منتخب بلادها الى التتويج باللقب للمرة الثانية تواليا، وبجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعبة في العالم "في حالتنا، الفوز (بالمونديال) سيسمح لكرة القدم النسائية، وليس فقط الأميركية، بالتقدم خطوة كبيرة الى الامام"، مضيفة "نقل اللقب العالمي كفاحنا من أجل المساواة الى بُعدٍ آخر". وفي الختام، اشارت الصحيفة الى ان افضل مثال على ما قالته رابينو، ما حصل مع منتخب سيدات أوستراليا، اذ بعد خروجهن من دور الـ16 في المونديال، بات راتب اللاعبات الأوستراليات يعادل راتب منتخب الرجال، بموجب اتفاق بين رابطة لاعبي كرة القدم المحترفين واتحاد اللعبة المحليين، اما في ايطاليا فشكَّل نجاح منتخب "الأزوري" في بلوغ الدور ربع النهائي، منصة للتنديد بالقوانين المحلية التي لا تسمح للنساء بممارسة نشاط رياضي احترافي مدفوع الأجر. (النهار 27 كانون الاول 2019)

شارك على

السورية رشا الشيخ بطلة في رفع اثقال في فئة ذوي الاحتياجات الخاصة

27-12-2019

سلطت صحيفة الاخبار في عددها الصادر اليوم الضوء على رشا الشيخ، ابنة دير الزور، بطلة ألعاب القوة البدنية الخاصة بوزن 73 كغ، في رفع الأثقال لذوي الاحتياجات الخاصة، مشيرة الى انها حققت إنجازات في بطولات دولية وعربية، من بينها المركز الثالث في بطولة العالم عام 2006، المركز الأول في بطولة الشرق الأوسط وأفريقيا عام 2003، والميدالية الذهبية في بطولة غرب آسيا، للقوة البدنية للرياضات الخاصة. وفي حديث مع الصحيفة افادت الشيخ قائلة: "لم تمنعني الإعاقة التي ولدت معي من تحقيق ذاتي"، مضيفة "اخترت ألعاب القوى لتكون نمط حياة لي، لا رياضة أمارسها فحسب". كما شددت الشيخ على أن "ذوي/ات الاحتياجات الخاصة لا يلزمهم/ن سوى التشجيع، للتغلب على المعوقات التي تعترض دروبهم/ن، مؤكّدة "لا توجد إعاقة، وإنما يوجد مجتمع معيق"، ولافتة الى انها تطمح لتطوير إمكاناتها أكثر، كي تتأهل للمشاركة في مسابقات الأولمبياد العالمي في طوكيو (2020)، وتسجل إنجازاً جديداً. وفي الختام، شجعت البطلة السورية كل من تعرفه، على ممارسة الرياضة التي تثير اهتمامه، لافتة الى ان اهم الدروس التي تعلمتها في تدريباتها، ومن خلال فوزها في البطولات، اكتشاف القدرة الهائلة التي تكمن داخلنا. (الاخبار 27 كانون الاول 2019)

شارك على

اللبنانية أبي فاضل عضوة في أكاديمية الصيدلة الفرنسية

27-12-2019

انتخبت عميدة كلية الصيدلة في جامعة القديس يوسف، البروفسورة ماريان أبي فاضل، مؤخرا عضوًا فاعلًا في الأكاديمية الوطنية للصيدلة في فرنسا، بعدما رشحها أعضاء الأكاديمية الفرنسيون في قسم الأحياء. دعيت أبي فاضل إلى الاكاديمية الفرنسية في حزيران الماضي لحضور اجتماع القسم الثالث (البيولوجيا) في الأكاديمية، حيث عرضت أعمالها البحثية التي تُجريها منذ سنوات عدّة بين فرنسا ولبنان والتي تتعلّق باكتشافها ثالث "جين" مسؤول عن أحد أمراض الكوليسترول الوراثية، وهو الاكتشاف الذي سمح بتطوير دواءين بيولوجيين لمكافحة تلك الأمراض ومضاعفاتها السلبية على القلب والأوعية الدموية، وقد حازت آنذاك على ميدالية "Hygia Salus" من رئيسة الأكاديمية وأمينها الدائم مع الأعضاء المنتخبين حديثًا على المستويين الوطني والدولي. (النهار 27 ك1 2019)

شارك على

الازمة في لبنان ترحل عاملات المنازل الاجنبيات

24-12-2019

تناولت صحيفة الاخبار في عددها الصادر اليوم عاملات المنازل الاجنبيات في لبنان في ظل تدهور الاوضاع الاقتصادية وتداعياتها، مشيرة الى ترحيل اعداد منهن من قبل كفلائهنّ، ومضيفة بحسب المعلومات المُستقاة من جمعيات غير حكومية معنيّة بحقوق العاملات المهاجرات فانه تم فسخ عشرات العقود في الأسابيع القليلة الماضية، بما يُفضي إلى ترحيل العاملات إمّا بسبب عجز الكفلاء عن تسديد رواتبهن بالدولار وفق ما ينص عليه العقد ورفض العاملة قبض الراتب بالليرة، أم بسبب رغبة العاملة بالرحيل لعجزها عن تحويل راتبها. وحول الموضوع، حاورت الصحيفة، المحامية في منظمة "كفى عنفاً واستغلالاً"، موهانا إسحاق، الذي اكدت أن هذه الأزمة من شأنها أن تُفاقم النفور في العلاقة بين رب العمل والعاملة وتؤدي الى المزيد من التوتر الذي قد يتمظهر بأشكال مختلفة من العنف، مُشيرةً إلى أن الوضع الراهن قد يُساهم في تزايد أعداد العاملات اللواتي لا يملكن إقامات قانونية. من جهته، افاد نقيب أصحاب مكاتب الاستقدام في لبنان، علي الأمين، إن المشكلة في القطاع بدأت أوائل عام 2019 نتيجة تأخر وزارة العمل في التوقيع على الاتفاقيات، مضيفا ومع بداية تدهور العملة اللبنانية منذ ثلاثة أشهر فإن القطاع بات في حالة من "الموت السريري"، ومشيراً إلى أن 17 مكتب استقدام (من أصل 600) أغلقت أبوابها قبل نحو شهرين. (الاخبار 24 كانون الاول 2019)

شارك على

لبنان سنوياً يستورد 85% من غذائه بقيمة 20 مليار دولار

24-12-2019

افادت صحيفة الديار اليوم، ان حجم الاستيراد السنوي في لبنان يبلغ عشرين مليون دولار اميركي، ثلثه من المواد الغذائية، مضيفة ان اعتماد لبنان على الإستيراد في كل شيء تقريبًا وخصوصًا المواد الغذائية، سيؤدي حتما الى انعدام الامن الغذائي، معتبرة ما يحصل بمثابة الانتحار الاقتصادي. وقالت الصحيفة المذكورة ان السلع المستوردة يتم تسديد ثمنها بالدولار الاميركي بالدرجة الأولى، فيما مدخول لبنان بالدولارات، والذي يتأتى بشكل اساسي من السياحة (التي تؤمن عائدات بنحو الـ 6 مليارات دولار)، والتصدير (2.9 مليارين دولار)، وتحاويل المغتربين/ات (7 مليارات دولار)، لا يكفي لتغطية الإستيراد بالعملة الصعبة، عارضة بالارقام حجم قيمة السلع المستوردة من مشتقات نفطية، قمح، طحين، سيارت، ادوية، لحوم، اجبان والبان، اثاث وغيرها والتي يمكن الاطلاع عليها على الرابط التالي: https://bit.ly/2SsIGX8). وعرضت الصحيفة المذكورة، الاستراتيجية الواجب اتباعها للتقليل الاستيراد، مشددة على ضرورة اعتمادها على القطاعين الأولي الذي يركز على الاستفادة من الموارد الطبيعية، ويتضمن الزراعة واستخراج النفط والغاز، والثانوي المختص بإنتاج السلع المصنعة، مضيفة ان الاستراتيجية تعتمد على ثلاث اهداف هي: استعادة لبنان لامنه الغذائي خصوصا وان 85% مستورد، خفض العجز في الميزان التجاري، وتطوير الصناعة. (للاطلاع على الخبر بالكامل، يمكن مراجعة الرابط التالي: https://bit.ly/2SsIGX8). (الديار 24 ك1 2019)

شارك على

تعاونية للصناعات الغذائية في قبيع

24-12-2019

افتتحت نساء من بلدة قبيع- المتن الاعلى يوم امس المركز الرئيسي لتعاونية قبيع للصناعات الغذائية تحت عنوان "ايدنا بأيدكن لبناء مجتمع منتج"، وذلك بحضور عضو اللقاء الديموقراطي النائب هادي ابو الحسن، وحشد من الشخصيات. وقد جال ابو الحسن والحضور على معرض اقيم في المركز لمنتجات التعاونية والذي تضمن منتجات غذائية مصنوعة يدويا بإتقان، من مونة وحلويات وهدايا شوكولا وخزفيات وأشغال يدوية. بالمناسبة، نوه ابو الحسن بالعمل الذي قامت به عضوات التعاونية من اعمال وانجازات بفترة وجيزة من الزمن، لافتا الى ان ذلك يدلّ على اصرارهن في العمل والانتاج، بما يعزز من تجذرهن في بلدتهن، والطموح من اجل بناء مجتمع منتج. كما نوه ابو الحسن بالخطوة الرائدة لشباب/ات بلدتي قبيع والقرية، الذين/اللواتي بادروا/ن بالعودة إلى الجذور عبر تعزيز الزراعة المحلية، ونفذوا/ن عملا مميزا بتضافر جهود اهالي البلدة في الاقدام على تلك الخطوات. (الديار 24 كانون الاول 2019)

شارك على

تكوين ذات جديدة للمعنفات عبر خلق سردية خاصة بهمن

23-12-2019

تناولت صحيفة الاخبار في عددها الصادر في 13 ك1 الماضي، كيفية مقاربة الكاتبة حنّا أرنت المنتمية الى عائلة يهودية والتي اضطرت للهرب من المانيا الى فرنسا عندما اجتاح النظام النازي البلاد والفيلسوفة وأستاذة القيم في "جامعة برينستون" سوزان جي بريسون، للعنف، مشيرة الى ان ارنت في كتابها "عن العنف" (1970) فرقت بين العنف القديم وعنف المجتمعات الحديثة الذي لا يهدف إلى النصر المطلق لكن لإخضاع الخصم عن طريق وسائل القهر المختلفة، بينما انطلقت بريسون في كتابها "حياة بعد الصدمة، العنف وإعادة تكوين الذات" (2002)، من تجربتها الشخصية لتحليل العنف، إذ أنّها اختُطفت وهي حامل واغتُصبت، وخاضت بعدها رحلة طويلة لبناء ذات جديدة بعد تلك التي فقدتها مع الحادث. واضافت الصحيقة قائلة: لا تنطلق بريسون من السلطة كما ارنت، لكن من الذات التي يفقدها الإنسان إثر حدث يشعر خلاله الشخص بالعجز التام أمام إحدى القوى التي تهدّد حياته، مشيرة الى انه من خلال تجربتها الشخصية، مرّت بريسون بمراحل كان لزاماً عليها تكوين ذات جديدة حسب قولها، وقد نظرت إلى ضحية العنف ليس باعتبارها تستلزم الشفقة لكن وفق مفهوم فلسفي يتطلّب التأمّل والدعم لإعادة بناء ذات جديدة. وفي الختام، نقلت الصحيفة عن بريسون قولها بانّ شرطاً أساسياً لإعادة تكوين ذات جديدة للمعنّفين/ات هو استطاعتهم/ن خلق سردية عما حدث بطريقتهم/ن الخاصة وإيجاد متلقّ يسمع تلك السردية، يبدي تفاهماً ويتعاطف معها. (للمزيد يمكنكم/ن مراجعة الرابط التالي: https://bit.ly/2PPr868). (الاخبار 19 كانون الاول 2019)

شارك على

الصفحات

Subscribe to RSS - أخبار