الاشتراك في النشرة الإخبارية

Custom Search 2

أنت هنا

أخبار

عربية

تكريم كوكبة من النساء الرائدات في قطاعي السياحة والضيافة

31-3-2016

نظمت نقابة أصحاب المطاعم والمقاهي والملاهي والباتيسري في لبنان يوم امس عشاء تكريميا على شرف النساء الرائدات في القطاع السياحي، شارك فيه وزير السياحة، ميشال فرعون، مديرة "الوكالة الوطنية للاعلام"، لور سليمان صعب، النقيب طوني الرامي ومجلس النقابة وفاعليات اجتماعية. وبالمناسبة، افاد الرامي في كلمته بان نقابة المطاعم والمقاهي والملاهي والباتيسري تضم في مجلسها الإداري امرأتين هنا مايا بخعازي نون وميراي حايك، كاشفاً عن السعي في مجلس الإدارة المقبل لبلوغ المناصفة اي ستة رجال وست نساء، واضاف النقيب قائلاً "نحن اليوم نضيء على السيدات الرائدات اللواتي يعملن في تلك الظروف الصعبة لكي نثبت انه ليس فقط أن وراء كل رجل عظيم إمرأة بل وراء كل مؤسسة ومطعم إمرأة أيضا". من جهتهما، اثنتا العضوتان في مجلس النقابة في كلماتهما على "الوجود النسائي في ذلك القطاع، لافتتين الى ان عددا كبيرا من المطاعم يديرها نساء. ومن النساء المكرمات: ألين كاماكيان (Mayrig)، زينة العيد (Urbanista)، زينة سلمون (طبلية مسعد)، سامية مسعود (Mum & I)، نادين صوايا (Didi's Food Gallery)، فاتن أبو شلبك (Al Ajami)، هلا نقاش (Al Halabi)، سوزان حلال(Suz Café)، مايا كنعان (M de Noir)، ناتالي وندى عاد (Mon Maki a Moi)، ليزا صغير (Liza)، أماني البابا (حلويات البابا الممتازة)، كريستين أسود صفير (Dunkin Donuts)، لينا بويري (Nippon Sushi)، باسكال بركات (البلد)، ستيفاني باسيل (Creppuccino)، ميراي قرباني (Le Gabarit)، سوسن وزان جبري (Diet Center)، هلا بيضون (Cocoa & co)، هدى أبي صعب (Le Gargotier)، لورا أيوب (Gouton Voir)، لينا لطيف (Mie Dorée)، ميرنا بستاني (Al Bustan Hotel)، سهام تويني (Le Capitol)، صوفي شقير (Marinella)، داليا خليل (Steak & Cheese Factory)، زلفا نوفل (Frosty Palace)، زينة خوري  (Ichiban)، منى سلامة (Hoda et Chocolat)، جوسلين الجميل (Orso Bianco)، وندى سعد (Cakes & Cookies). (الديار 31 آذار 2016) 
 

شارك على

وفاة عاملة اثيوبية ذبحاً في جرجوع النبطية

31-3-2016

بعد اقل من اسبوعين على اقدام عاملة اجنبية في منطقة التل في طرابلس على الانتحار، وجدت عاملة اجنبية من الجنسية الاثيوبية جثة في منزل مخدومتها في بلدة جرجوع  في النبطية، اذ تبين وفقاً للتحقيقات الاولية انها اقدمت على ذبح نفسها بقصد الانتحار داخل غرفة الحمام في المنزل، فيما لوحظ وجود طعنات في الرقبة (!؟). وعلى الرغم من تكرار تلك الظاهرة المؤلمة، والمناشدات التي تطلقها المنظمات المدنية النشاطة في مجال محاربة الاتجار بالبشر وخصوصا بالعاملات الاجنبيات، لا يزال الخبر يدرج بشكل موجز ومجتزأ ضمن لائحة الاخبار الامنية السريعة، دون بذل اي جهد للوقوف عند تفاصيل الحدث وكشف ملابساته والاسباب التي قد تدفع العاملات الاجنبيات للانتحار. (المستقبل 31 اذار 2016)
 
 
اخبار سابقة: 
محاولة "انتحار" جديدة لعاملة اثيوبية في طرابلس
 
 

شارك على

عامل تختتم برنامج تمكين عاملات المنازل الاجنبيات

31-3-2016

اقامت مؤسسة "عامل" الدولية، احتفالاً تخرجياً بمناسبة الاختتام الفصلي للبرنامج المخصص لدعم وحماية عاملات المنازل الاجنبيات وضحايا الاتجار بالبشر للعام 2015- 2016. وقد حضر الاحتفال، الذي نظم في مركزها في الشياح في 7 اذار الماضي، حشد من ممثلي/ات منظمات المجتمع المدني الشريكة في المشروع. تجدر الاشارة الى ان "عامل"، أطلقت برنامج "دعم عاملات المنازل وضحايا الاتجار بالبشر في العام 2011، في محاولة لمواجهة ظواهر الاستغلال والتمييز والاتجار بالبشر والعنف بكل أشكاله، وقد حظي البرنامج بدعم من كل من منظمة "التنمية السويسرية" والاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر. خلال الاحتفال، روت العاملات الاجنبيات، كيف ساهمت المؤسسة في زيادة الوعي لديهن فاصبحن اليوم واعيات لحقوقهن وقادرات على الدفاع عن انفسهن. (لوريون لو جور 31 اذار 2016)
 
 

شارك على

رندى بري لتطبيق الكوتا النسائية في الانتخابات البلدية المقبلة

30-3-2016

طالبت عقيلة رئيس مجلس النواب، نائب رئيسة الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية، رندى بري، بتطبيق مبدأ الكوتا النسائية في الانتخابات البلدية والاختيارية المقبلة، داعية القوى النسائية الناشطة في مجال حقوق النساء إلى الضغط "بأساليب ديمقراطية تعبيرية راقية للمطالبة بتطبيق الكوتا النسائية في ذلك الاستحقاق". كلام بري جاء خلال رعايتها الاحتفال التكريمي الذي أقامه مكتب شؤون المرأة في «حركة أمل» إقليم الجنوب، الاسبوع الماضي، تكريماً لأمهات وزوجات وبنات شهداء الحركة في الجنوب، بمناسبة عيد الام، حيث اكدت ان مكتب شؤون المرأة في حركة أمل معني بترجمة واحد من أبرز الحقوق المواطنية للانسان في لبنان، وهو تكريس حق مشاركة النساء في كل مناحي الحياة اللبنانية الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والبيئية والثقافية والتربوية والصحية. (الديار 26 اذار 2016)
 
 

شارك على

بوابة إلكترونية جديدة لكوثر حول قوانين العربية الخاصة بالمرأة

30-3-2016

أطلق مركز المرأة العربية للتدريب والبحوث (كوثر)، بوابة الحقوق القانونية والإنسانية للنساء والرجال "بين المساواة والفجوات" http://www.arabwomenlegal-emap.org، وهي أداة معلوماتية إلكترونية تسعى لجمع القوانين ذات الصلة بالوضع القانوني والحقوقي والمساواة بين الجنسين في 20 دولة عربية. تهدف البوابة الإلكترونية الى تعزيز المساواة بين الجنسين من خلال تحسين وصول الشركاء الوطنيين والإقليميين للمعلومات القانونية حول حقوق النساء واوضاعهن. 
تتيح البوابة الإلكترونية الجديدة للمستخدمين/ات امكانية البحث عن القوانين الخاصة في موضوعات حقوقية مختلفة مرتبطة بالتعليم والصحة والعنف والمشاركة السياسية والمساهمة في الاقتصاد، تحقيق العدالة والمشاركة في تطوير التشريعات. كذلك تتضمن البوابة عرضاً مفصلًا لكل بلد يتضمن معلومات حول الخطوات التي تتخذها حكومته للايفاء بالتزاماتها الدولية لتحقيق المساواة بين الجنسين، ووتمكن من اجراء مقارنات إقليمية في العديد من الموضوعات والمؤشرات. تتوفر المعلومات حالياً باللغة العربية، على ان تصبح قريباً متاحة بالإنجليزية وكتطبيق على الهاتف المحمول  (womenlegalemap). اخيراً، تجدر الاشارة الى ان المشروع الجديد هو ثمرة تعاون مشترك بين برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وهيئة الأمم المتحدة للمرأة ومركز «كوثر»، وانه حظي بدعم مالي من وزارة الخارجية الفنلندية وبرنامج الخليج العربي للتنمية. (المستقبل 30 اذار 2016)
 

شارك على

950 سورية ولبنانية مستفيدة من برنامج وزارة الشؤون للتمكين الاقتصادي

29-3-2016

تناولت صحيفة النهار في عددها الصادر يوم الخميس الماضي، مشروع "التمكين الاقتصادي والتعبئة المجتمعية للنساء المتأثرات بالأزمة السورية في لبنان" الذي بدأت وزارة الشؤون الاجتماعية وهيئة الأمم المتحدة للمرأة تنفيذه في حزيران 2015، كمبادرة مشتركة وبدعم مالي من اليابان. وحول المشروع، افادت المنسقة الوطنية للمشروع في الوزارة، سهير الغالي، بان اهميته تكمن "في تعزيز مكامن القوة الاقتصادية لدى النساء المتأثرات بالأزمة السورية، وتمكين اللبنانيات في المجتمعات المضيفة الفقيرة من خلال التدريب المهني المتخصص في الحِرف والصناعات اليدوية والغذائية". واضافت الغالي قائلة: "نظمنا دورات تدريب نفذها كل من مراكزَ الخدمات الإنمائية في الطريق الجديدة، تكريت، عندقت، مشحا وخريبة الجندي في عكار، بالتعاون مع مؤسسة الصفدي وجمعية التجارة العادلة في لبنان، بهدف تطوير قدرات النساء في مجال الخياطة والتطريز، وصناعة الصابون، السجاد والكيليم، وصناعة الحليّ وتزيين الحلوى. كما تضمنت النشاطات تدريباً على كيفية تحضير المونة المنزلية الموسمية وأصول الطهي السليم وتصليح أجهزة الهواتف الخليوية، فضلاً عن دورات متخصصة عن التنمية الشخصية، المهارات الإدارية، وكيفية تسويق الانتاج الغذائي والحرفي. كذلك تضمن المشروع حملة توعية موجهة إلى النساء عن مناهضة العنف المبني على أساس النوع الاجتماعي. وفي الختام، اشارت الغالي الى تخرّج نحو 950 متدربة من المشروع، كما ان بعض النساء حصلن على "نول" لإنتاج الكيليم، وأخريات على حقيبة تحوي المعدات والأدوات التقنية اللواتي يستخدمنها في مجال تخصصهن. ومن نتائج المشروع، وفقاً لغالي، تأمين فرص عمل لـ 75 امرأة في بيروت، وتأسيس "تعاونية نساء خريبة الجندي التصنيعية الحرفية" في عكار". (النهار 24 آذار 2016) 
 
 

شارك على

قاضي الأمور المستعجلة ينقض حجج الدولة اللبنانية المناهضة للزواج المدني

29-3-2016

عطفا على الدعوى التي رفعها الثنائي دلال معوض وابراهيم معلوف ضد الدولة، أمام قاضي الأمور المستعجلة في بيروت، جاد معلوف، بهدف "إلزامها إجراء قيد نتيجة اعتبار موقفها المبدئي الرافض لقيد الزواج المدني تعديا واضحاً على حقوق المدعيين"، أصدر القاضي معلوف، في 21 شباط الماضي، حكماً هو الأول من نوعه فيما يتعلق بدعوى تسجيل زواج مدني. وضمّن القاضي معلوف قراره مادةً اجتهادية تعزز الحق بعقد زواج مدني في لبنان وتدعمه وتدحض جميع حجج الدولة الرافضة له في ذلك الخصوص، وإن انتهى إلى إعلان عدم اختصاصه في النظر في دعوى تسجيل الزواج، موجهاً الأزواج لمراجعة قاضي الأساس،  الذي وحده يمكنه حل النزاع بين المواطنين/ات والادارة، وفقاً لمعلوف. وقد كرّس القاضي في قراره الحق في إبرام عقود الزواج المدني في لبنان مستنداً الى ثلاث نقاط أساسية: أولاً، رأى انه ممنوع المس بحق الزواج باعتباره حقاً اساسياً للإنسان، وفقاً للدستور والمعاهدات الدولية التي تنص على انّ "حرية المعتقد التي تتفرع منها حرية اعتناق دين معين او عدم اعتناق اي دين، كما والحق بالزواج، هي من الحقوق الاساسية للإنسان، وهي تستدعي الحماية من ذلك المنطلق. وفي الحجة الثانية، حسم القاضي معلوف للمرة الأولى في حكم قضائي الجدل الحاصل بين الدولة والناشطين/ات حول فعالية شطب القيد الطائفي، إذ رأى أنّ شطب القيد الطائفي "لا يمكن اعتباره مجرد كتمان للإنتماء الطائفي بل هو فعلياً خروج من الطائفة تجاه الإدارة، دون الإنتماء إلى طائفة أخرى (...) ولا يمكن إلا اعتبار من لم يذكر قيده الطائفي في سجلات النفوس من ضمن فئة الأشخاص غير المنتمين إلى أي طائفة". واستكمل القاضي في مطالعته القضائية مؤكداً "ان هؤلاء يتمتعون بالحقوق كافة التي يتمتع بها غيرهم/ن من المواطنين/ات المنتمين/ات إلى طوائف" ومنها حق هؤلاء بالزواج وفقاً لقانون مدني. ثالثاً، انتقل معلوف للبحث في الفراغ التشريعي الناتج من عدم وجود قانون مدني، ليقر صحة اختيار الزوجين لقانون أجنبي، وعدم مخالفة هذا الأمر النظام العام في مسائل الأحوال الشخصية. ورأى معلوف أنّ "الإقرار بصحة الزيجات المدنية المعقودة في الخارج ينطوي ضمناً وعن غير قصد، على تمييز بين المواطنين/ات (...) ذلك أن إمكانية الزواج المدني تصبح عمليا متاحة فقط لمن تسمح له ظروفه المادية بالسفر". (الاخبار 29 اذار 2016)  للاطلاع على النص الكامل للقرار القضائي، يمكنكم/ن مراجعة الرابط التالي: http://www.legal-agenda.com/article.php?id=1463&folder=articles&lang=ar)
 
 
عطفا على الدعوى التي رفعها الثنائي دلال معوض وابراهيم معلوف ضد الدولة، أمام قاضي الأمور المستعجلة في بيروت، جاد معلوف، بهدف "إلزامها إجراء قيد نتيجة اعتبار موقفها المبدئي الرافض لقيد الزواج المدني تعديا واضحاً على حقوق المدعيين"، أصدر القاضي معلوف، في 21 شباط الماضي، حكماً هو الأول من نوعه فيما يتعلق بدعوى تسجيل زواج مدني. وضمّن القاضي معلوف قراره مادةً اجتهادية تعزز الحق بعقد زواج مدني في لبنان وتدعمه وتدحض جميع حجج الدولة الرافضة له في ذلك الخصوص، وإن انتهى إلى إعلان عدم اختصاصه في النظر في دعوى تسجيل الزواج، موجهاً الأزواج لمراجعة قاضي الأساس،  الذي وحده يمكنه حل النزاع بين المواطنين/ات والادارة، وفقاً لمعلوف. وقد كرّس القاضي في قراره الحق في إبرام عقود الزواج المدني في لبنان عبر ثلاث نقاط أساسية: أولاً، رأى انه ممنوع المس بحق الزواج باعتباره حقاً اساسياً للإنسان، مستنداً إلى الدستور والمعاهدات الدولية التي تنص على انّ "حرية المعتقد التي تتفرع منها حرية اعتناق دين معين او عدم اعتناق اي دين، كما والحق بالزواج، هي من الحقوق الاساسية للإنسان، وهي تستدعي الحماية من ذلك المنطلق. ثانياً، حسم القاضي معلوف للمرة الأولى في حكم قضائي الجدل الحاصل بين الدولة والناشطين/ات حول فعالية شطب القيد الطائفي، إذ رأى أنّ شطب القيد الطائفي "لا يمكن اعتباره مجرد كتمان للإنتماء الطائفي بل هو فعلياً خروج من الطائفة تجاه الإدارة، دون الإنتماء إلى طائفة أخرى (...) ولا يمكن إلا اعتبار من لم يذكر قيده الطائفي في سجلات النفوس من ضمن فئة الأشخاص غير المنتمين إلى أي طائفة"، موضحا ان  هؤلاء يتمتعون بالحقوق كافة التي يتمتع بها غيرهم/ن من المواطنين/ات المنتمين/ات إلى طوائف". ووصلت مقاربة معلوف إلى حتمية حق هؤلاء بالزواج وفق القانون المدني. ثالثاً، انتقل معلوف أبعد من موضوع الدعوى، وبحث في الفراغ التشريعي الناتج من عدم وجود قانون مدني، الذي تتذرّع به الإدارة، ليقر صحة اختيار الزوجين لقانون أجنبي، وعدم مخالفة هذا الأمر النظام العام في مسائل الأحوال الشخصية. ورأى معلوف أنّ "الإقرار بصحة الزيجات المدنية المعقودة في الخارج ينطوي ضمناً وعن غير قصد، على تمييز بين المواطنين/ات (...) ذلك أن إمكانية الزواج المدني تصبح عمليا متاحة فقط لمن تسمح له ظروفه المادية بالسفر". (الاخبار 29 اذار 2016)
للاطلاع على النص الكامل للقرار، يمكنكم/ن مراجعة الرابط التالي: http://www.legal-agenda.com/article.php?id=1463&folder=articles&lang=ar)
 

شارك على

زهراء ضحية جديدة من الهرمل في مسلسل العنف الاسري في لبنان

29-3-2016

زهراء علي القبوط، ضحية جديدة تُضاف إلى قافلة ضحايا العنف الأسري في لبنان. ابنة الـ22 ربيعا قتلها طليقها (30 عاما) بسلاحه الحربي أمام منزل والدها في حي السبيل في مدينة الهرمل في البقاع الشمالي، على مرأى من الناس وبدم بارد، وفق ما أفاد مصدر أمني. وبحسب اهل زهراء، فان الضحية قد حصلت على الطلاق من زوجها منذ أشهر، ولديها طفلة تبلغ من العمر سنة وشهرين، وأن "الجريمة حصلت عندما كانت تنتظر المغدورة طليقها كي تستلم منه ابنتها، قبل أن يفرّ بعد ارتكاب جريمته". استنكاراً "للجريمة المروّعة"، اصدر التجمّع النسائي الديمقراطي اللبناني بيانا اعتبر فيه ان جريمة قتل زهراء ليست حالة فردية وخاصة، بل قضية مجتمع يعاني "العنف الذكوري، وقد لفتت المحامية منار زعيتر، الناشطة في "التجمع النسائي الديمقراطي اللبناني"، الى ان  المسؤولية تتحملها السلطتان الأمنية والقضائية، اذ انه  وعلى الرغم من إقرار قانون حماية النساء وسائر أفراد الأسرة من العنف الأسري "وتشوهاته"، لم يصدر حكم قضائي واحد في جرائم العنف الأسري، "وهو ما يخيفنا من أن تصبح تلك الجريمة كما غيرها من الجرائم السابقة". (المستقبل، الاخبار، والديار 25 و29 آذار 2016)
 

 

شارك على

شهادات مرسي كور ل270 خريجاً/ة من التدريب المهني في طرابلس

29-3-2016

وزعت منظمة مرسي كور الاسبوع الماضي شهادات على 270 متدرباً ومتدربة شاركوا/ن في الدورات التدريبية والتمكينية المنبثقة من "مشروع إنتاج"، المدعوم من وزارة التنمية الدولية البريطانية، والذي نفذ بالشراكة من غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس ولبنان الشمالي. وقد تم خلال احتفال التخرج، الذي حضره حشد من الشخصيات، عرض لفيلم وثائقي تضمن شهادات حية لبعض المستفيدين/ات من المشروع من مختلف المناطق اللبنانية وفي شتى مجالات التمكين المهني. وبالمناسبة، افاد المدير الاقليمي لمرسي كور، جورج انطوان، بان مشروع "انتاج" أنهى دورته الحالية، لكن سيتم تجديده لسنتين اضافتين. من جهته، شدد رئيس غرفة طرابلس ولبنان الشمالي، توفيق دبوسي "على أهمية استمرار مسيرة التعاون مع مرسي كور، لكي نرفد سوق العمل في لبنان والعالم العربي والعالم أجمع بالأيدي الماهرة. بدورها، اعتبرت قائمقام زغرتا، ايمان الرافعي، أن "مبادرة مرسي كور تهدف الى معالجة الحاجات التنموية للمجتمعات المحلية، ومنها استحداث فرص عمل وتحفيز على نمو الوظائف المستدامة، وذلك كله في ظل اقتصاد لبناني اقترب من إطفاء كل محركاته وينذر بكارثة اقتصادية". (المستقبل، الديار 25 آذار 2016) 
 
 

 

شارك على

لمحة عن معاناة متحولي/ات الجنس في لبنان

24-3-2016

سلطت صحيفة السفير في عددها الصادر في 18 اذار الماضي، الضوء على فئة مغايري/ات أو متحولي/ات الجنس، التي يعاني الشخص المنتمي اليها من عدم انسجام في النوع البيولوجي والشكل الفيزيائي الذي ولد فيه. ولا يزال البعض في لبنان يخلط بين تلك الفئة وبين فئة مثلي/ات الجنس الذين واللواتي يميلون/ن جنسياً إلى شخص من الجنس نفسه. وافادت الصحيفة المذكورة ان المجتمع اللبناني لا يزال غير متقبل نسبياً لمغايري/ات الجنس (ما عدا بعض الناشطين/ات في مجال حقوق الإنسان والمنظمات التي تساندهم/ن)، فتسود نظرة نمطية تجاه المتحولين/ات الذين واللواتي يجاهرون/ن بهويتهم/ن وتغييرهم/ن لجنسهم/ن، ويرفضهم/ن حتى أقرب المقربين/ات إليهم/ن (الأهل)، كذلك المجتمع، بينما لا تقبل اكثرية أصحاب العمل توظيفهم/ن. قد يؤدي الرفض المجتمعي عامة ومن أكثر من جهة، وفقاً للصحيفة، الى عيشهم/ن حياة صعبة مفعمة بالمشاكل والعوائق والمعاناة النفسية والحياتية، كما قد يرغم بعضهم/ن، إلى اللجوء الى مهنة الدعارة. وفي حوار اجرته الصحيفة مع رامي، الشاب العشريني الذي روى تجربته مع التحول من فتاة إلى شاب، اشار الاخير الى الراحة النفسية ولانسجام الداخلي اللذين بدأ يحس بهما اليوم وتصالحه مع نفسه بعدما باشر بالعملية الجراحية التحولية الى النوع البيولوحي الذي يشعر انه ينتمي اليه، علماً انه لم يتممها بالكامل بعد، مؤكداً أنه فعل ما يجب ليعش حياة منسجمة مع ما يريده. وختم رامي الحولر معتبرا نفسه أكثر حظاً من آخرين من مغايري/ات الجنس اذ لم يصادف مشكلات كبيرة في المراحل التي قطعتها، مقارنة مع المعاناة الكبيرة التي مر بها آخرون ممن يتمتعون/ن بالطبيعة نفسها. (السفير 18 اذار 2016)
 
 

شارك على

الصفحات

Subscribe to RSS - أخبار