الاشتراك في النشرة الإخبارية

Custom Search 2

أنت هنا

News updates

مشروع جديد للسياحة الريفية في الباروك بتمويل اميركي

11-9-2015

اقيم في 31 آب الماضي في باحة مركز رشيد نخله الثقافي – الباروك، احتفال باطلاق مشروع "السياحة الريفية المستدامة، في منطقة الباروك – الفريديس"، وبدعوة من برنامج "بلدي" لبناء التحالفات للتقدم، التنمية والاستثمار المحلي، الذي تموله الوكالة الأميركية للتنمية الدولية.  وبموجب المشروع الذي نفذته مؤسسة رينه معوض، بالشراكة مع بلدية الباروك  - الفريديس ومحمية الشوف المحيط الحيوي، قّدم برنامج "بلدي" ١٧١ ألف دولار أميركي لمساعدة البلدية والمجتمع المحلي على إنشاء ١٩ كيلومترا من مسارات المشي لمسافات طويلة تمر بـ ١٣ موقعاً تاريخياً، ولإعادة تأهيل وتجهيز مركز رشيد نخله الثقافي ومركز للإستعلامات السياحية والثقافية، وتنظيم أول مهرجان سنوي لمنطقة الباروك-الفريديس.
خلال الاحتفال، لفتت مديرة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية في لبنان، كارولين بريان، إلى أهمية "السياحة الريفية كاداة لتفعيل القطاع السياحي، فيما اشار وزير السياحة، ميشال فرعون، الى انه يأمل في تطوير الخطة السياحة الريفية بفضل مثل تلك المشاريع، موجهاً تحية الى البلديات في لبنان والمؤسسات الخاصة لتعاونها مع وزارة السياحة، الامر الذي ساهم في انجاح المهرجانات التي اقيمت على صعيد لبنان كله. (النهار 11 ايلول 2015)
 
 

 

شارك على

«الأمن الغذائي» لـ60 اسرة لبنانية وسورية في البقاع الشمالي

11-9-2015

اعلنت «الجمعية اللبنانية للدراسات والتدريب»، بالتعاون مع اللجنة المركزية لطائفة المينونايت (Mennonite Central Committee-MCC) الاميركية، عن اطلاق مشروع «الأمن الغذائي»، الذي يهدف إلى تحسين التغذية للعائلات اللبنانية والسورية الفقيرة، وذلك من خلال خلق فرص لكسب المعيشة عن طريق الزراعة، والى تعزيز الاندماج الاجتماعي والتكيف مع آثار الأزمة السورية في البقاع الشمالي. وحول المشروع، أوضح مدير المشروع في الجمعية، عمر بيان، انه "سيفيد 60 أسرة فقيرة على مدى ثلاث سنوات، بحيث سيتم توزيع الأغنام على الأسر المحتاجة، بالإضافة إلى تدريب النساء على إنتاج الحليب وتقنيات التسويق". وفي شرحه لتفاصيل تنفيذ المشروع، اشار بيان الى انه  “سيتم اختيار الأسر المحتاجة من مناطق بعلبك، بدنايل، العين، والهرمل، وفقاً للمعايير التالية: ان تكون لبنانية، ان يتم اختيار العائلة الأكثر حاجة، أن يكون عدد افراد الأسرة خمسة أشخاص وما فوق، أن يكون لدى العائلة أطفال دون سن الخمس سنوات، أن تمتلك العائلة مكانا لتربية الغنم، اخيراً أن تتعهد المستفيدة من المشروع بالاعتناء بالغنم وأن تتعهد بحضور ورش التدريب”. كذلك اعلن بيان أن 30 % من النساء اللواتي يخضعن للتدريب هن من النازحات السوريات. (المستقبل 11 ايلول 2015)
 

 

شارك على

موسم التين في عاليه مخيب للتوقعات والمزارعون يستغيثون

10-9-2015

اشارت صحيفة السفير ان مزارعي/ات التين في قرى وبلدات جبل لبنان يواجهون/ن تبعات تراجع وتأخر الموسم، لا سيما في قرى وبلدات جرد عاليه، علما أن موسم التين، يمثل مورداً للرزق أساسياً إلى جانب الكرمة والزيتون، خصوصا في بلدة المشرفة التي تعتبر بمناخها الجاف «أرض التين» في تلك المنطقة. وبحسب الصحيفة، لم يسبق أن تأخر موسم التين شهرا كاملاً عن موسمه، في ظاهرة ليس ثمة تفسيرا علميا لها، بحسب المهندسين/ات الزراعيين/ات. وحول الموضوع، اشار المزارع عماد الأحمدية من عاليه، إلى أن «الموسم دون المتوقع والثمار صغيرة ولا يمكن تسويقها»، مطالباً «وزارة الزراعة والهيئة العليا للاغاثة بمعاينة كروم التين وإقرار تعويضات للمزارعين/ات»، كذلك افاد ساري هلال في المتن الاعلى أن أنواع التين كافة تضررت. (السفير 5 ايلول 2015)
 
 

شارك على

ورشة عمل حول سلامة الغذاء في راشيا تشيد بالجهود الرسمية

10-9-2015

نظمت جمعية "آفاق" (مركز انماء راشيا والبقاع الغربي)، بالتعاون مع مؤسسة "فريدريتش ايبرت"، يوم امس، ورشة عمل تحت عنوان "سلامة الغذاء" في راشيا، شارك فيها رئيس لجنة الصحة النيابية، النائب عاطف مجدلاني. ترأس الجلسة الاولى الدكتور خالد الصميلي الذي نوه «بالتحول الكبير الذي حققته حملة سلامة الغذاء الرسمية على مستوى المناطق واهمية إقرار قانون سلامة الغذاء، فيما اشار عضو كتلة «المستقبل»، النائب عاطف مجدلاني، الى ان الحملة سلطت الضوء بوضوح على خطورة المشكلة وخلقت مناخا من الضغط والوعي وصلت مفاعيله الى المجلس النيابي والى السلطة التنفيذية. كما اعتبر عاطف موسى ان «سلامة الغذاء تبدأ من المزرعة والتربة والماء حتى المائدة مرورا بالري والتخزين والحفظ والنقل والمعالجة وصولا الى الطبخ وتناول الطعام». وفي الختام، عرض كل من نائب رئيس منتدى التنمية اللبناني، وهبي أبو فاعور، وموسى توصيات الورشة، التي دعت إلى الامور التالية: ضرورة إقرار قانون سلامة الغذاء في أول جلسة تشريعية والبدء بتطبيقه بشفافية ومسؤولية، تفعيل عمل الوزارات المختصة، ودور المؤسسة العامة للمواصفات والمقاييس، حماية المستهلك، البلديات والتفتيش الصحي والمراقبة من قبلها، القيام بندوات لتوعية المواطنين/ات وتشجيع وسائل الإعلام على الإضاءة على سلامة الغذاء، التعاون مع الجمعيات والمشاركة في وضع السياسات الخاصة بسلامة الغذاء، دعم الحملة الوطنية لسلامة الغذاء والدواء التي تقوم بها وزارة الصحة ومكافحة التلوث البيئي، إدخال موضوع سلامة الغذاء في المناهج التربوية". (المستقبل 10 ايلول 2015)
 

شارك على

وزير الصناعة في معرض "صُنع في البقاع": مشكلة صناعة لبنان في كلفتها لا جودتها

8-9-2015

اكد وزير الصناعة، الدكتور حسين الحاج حسن، ان «مشكلة صناعة لبنان في كلفتها وليس في جودتها والدليل ان صادراتنا الصناعية على الرغم من كلفتها العالية ازدادت في الفترة الماضية، لكنها لا تستطيع ان تفتح اسواقاً اكثر وأن تدافع عن نفسها في الداخل"، مشدداً على ان "البديل الوحيد للصناعة في لبنان هو الدعم والحماية". كلام الحاج حسن جاء خلال رعايته معرض "صنع في البقاع" الذي نظمته غرفة التجارة والزراعة والصناعة في زحلة، والذي شارك فيه  نحو 45 مؤسسة صناعية في البقاع ترتبط في انتاج الصناعات الغذائية والصناعات المتوسطة. بالمناسبة، اشار نائب رئيس غرفة التجارة والصناعة، منير التيني، الى ان "المعرض سيشكل جسرا بين المنتجات والاسواق العربية والمحلية والاستفادة من الطاقات الاغترابية من زائرين/ات للمعرض". (الديار والسفير 6 و7 ايلول 2015)
 

شارك على

معرض زراعي حرفي في صور لربط المنتج والمسهلك

8-9-2015

افتتح يوم السبت الماضي، معرض المنتجات الزراعية والغذائية والحرفية ومختبرات مصلحة الابحاث العلمية الزراعية، في قاعة مؤسسات الامام الصدر في صور، برعاية وزير الزراعة، أكرم شهيب، ممثلا بمدير الثروة الزراعية، محمد ابو زيد. خلال الافتتاح، شدد رئيس جمعية وكالة التنمية الاقتصادية المحلية في الجنوب، علي داوود، على "اهمية إقامة مثل تلك المعارض التي تسهم في تبادل الخبرات والافكار، والتي تشكل همزة وصل ما بين المنتج والمستهلك/ة وتعطي قيمة مضافة للمنتجين/ات لكي يسوقوا/ن إنتاجهم/ن". من جهته، ألقى أبو زيد كلمة ركز فيها على أهمية العمل التعاوني في اختصاصاته المتنوعة، والتي «تساهم في التنمية المستدامة للمجتمعات العامة والخاصة»، مشجعا على اقامة المعارض التي "تظهر مدى اهمية الانتاج الزراعي في المناطق اللبنانية". (المستقبل والديار 5 ايول 2015)
 

شارك على

المعرض التجاري الثاني في عكار لربط الخرجين/ات بسوق العمل

8-9-2015

نظم «ملتقى الخير والتنمية»، يوم السبت الماضي،  المعرض التجاري التوظيفي الثاني في عكار، في مبنى الجامعة اللبنانية –الدولية في المنطقة، برعاية وزارة الاقتصاد والتجارة وبالتعاون مع غرفة التجارة والصناعة والزراعة في الشمال. بالمناسبة، شدد مدير الجامعة اللبنانية – الدولية، خلدون أيوب، على أهمية تكامل المؤسسات والهيئات الاقتصادية والتربوية وتكافلها لاحداث النهضة والتغيير في عكار، فيما اعتبر رئيس اتحاد بلديات نهر ألسطوان، عمر الحايك، ان «المعرض يشكل بارقة امل للكثيرين/ات من ابنائنا الذين/اللواتي يحصلون/ن على الشهادات ولا يجدون/ن عملا»، داعياً غرفة التجارة والصناعة الى تفعيل دورها في عكار. من جهته، رأى عبد الرحمن عبيد، ممثلاً رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في الشمال، توفيق دبوسي، أن في المعرض الحالي فائدة لعكار وتطلعاتها في تطوير منتجاتها التجارية وربط الأنشطة بسوق العمل من خلال رفده بالموارد البشرية المتخصصة. (المستقبل 7 ايلول 2015)
 

شارك على

87,5 % من سكّان لبنان في المدن فيما قطاع الزراعة عالي الانتاجية

7-9-2015

 
اظهرت الأرقام الصادرة عن البنك الدولي حول وضع لبنان البيئي، ان عدد سكان المدن يمثل 87,5% من إجمالي عدد السكان في البلاد، مقارنة بـ%60,1 في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، و53% في العالم. وفيما اشارت ارقام البنك الى ان الأراضي الزراعية في لبنان تمثل 72% من مساحة الأراضي في البلاد، أي أعلى من المعدل العالمي الذي يبلغ 38%، اشار البنك الى أن الإنتاجية الزراعية في لبنان، لعام 2000، بلغت 39,595 دولاراً للعامل/ة، وانها أعلى بكثير من المعدل العالمي، والذي يبلغ 1,193 دولاراً للعامل/ة، لكن التقرير الذي ورد في النشرة الأسبوعية لمجموعة بنك بيبلوس Lebanon this Week، اضاف أن المناطق البرية المحمية في لبنان لا تمثل سوى 0,6% من إجمالي الأراضي، مقارنة بـ14,3% عالمياً.
في جانب اخر، افاد البنك الدولي أن ﺤﺼﺔ ﺍﺴﺘﻬﻼﻙ الفرد من ﺍﻟﻁﺎﻗﺔ في لبنان بلغت 1,449 كيلوغراماً من النفط المكافئ kilograms of oil equivalent، وان لبنان يستهلك 3,499 كيلوواط /ساعة من الكهرباء للفرد الواحد، وهو أكثر بكثير من مستويات الاستهلاك في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التي بلغ معدلها 1,696كيلوواط /ساعة للفرد الواحد، وحتى على نحو يتجاوز معدل الاستهلاك العالمي الذي بلغ 3,045 كيلوواط / ساعة للفرد. (النهار 3 ايلول 2015)

شارك على

ورشتان حول تربية النحل في راشيا وبعلبك

4-9-2015

نظمت جمعية «آفاق» - مركز إنماء راشيا والبقاع الغربي، خلال الاسبوع الماضي، محاضرة حول سبل وآليات تطوير قطاع النحل وانتاج العسل في قرى راشيا، حضرها عدد من رؤساء الجمعيات الزراعية والنحالين/ات والمزارعين/ات، وذلك بهدف تسليط الضوء على أهمية تربية وتطوير قطاع النحل وجدواه البيئية والاقتصادية والصحية. خلال اللقاء، تحدث أمين سر تعاونية مربي النحل في الكفير وجوارها، ماجد الحلبي، عن الأمراض والآفات التي تصيب حاضنة النحل، وسبل الاجراءات الوقائية والعلاجية، مشيراً الى «العناية التي يوليها وزير الزراعة، أكرم شهيب، لتطوير، دعم وحماية هذا القطاع، من خلال خطة نهوض تقوم بها الوزارة، لما يشكله انتاج العسل من فائدة اقتصادية في عشرات القرى اللبنانية». واختتم النشاط بجولة ميدانية على مناحل في بلدة كوكبا، كما جرى توزيع بدلات ولوازم النحالين/ات على عدد من مربي/ات النحل في المنطقة.
كذلك نظمت "الجمعية اللبنانية للزراعات البديلة"، بالتعاون مع برنامج تنمية القطاعات الإنتاجية في لبنان، الممول من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، دورة تدريبية ، بعنوان "أمراض النحل" في مركز الرعاية الاجتماعية في بعلبك، شارك فيها مربو/ات النحل في مدينة بعلبك وقرى الجوار. خلال النشاط، اشار المهندس جاد مهد، الى أمراض النحل "المتمثلة في أمراض الحضنة أي التي تصيب الاطوار غير الكاملة لنحل العسل، والأمراض الفيروسية والفطرية وامراض الحشرة الكاملة، وكيفية علاجها، ومرض الفاروا وهو من اخطر الامراض التي تفتك بكل من الحضنة والنحل الكامل"، كما جرى توزيع أدوات ومعدات تستخدم في تربية النحل بهدف تطوير الانتاج المحلي. (المستقبل 4 ايلول 2015)
 
 

 

شارك على

ارتفاع الطلب على التين الحاصباني بعد انخفاض لمصلحة الزيتون

3-9-2015

ذكرت صحيفة "السفير" في تحقيق نشرته يوم امس حول زراعة التين، عن ارتفاع الطلب هذا العام، بشكل غير مسبوق على التين الحاصباني، الذي دخل بقوة الى مختلف الأسواق اللبنانية، وزاد الطلب عليه من قبل الكثير من معامل تصنيع وتعليب الإنتاج الزراعي. نتيجة لذلك، تجاوز ثمن الكلغ الواحد منه حدود الـ 2500 ليرة بالجملة والـ 4000 ليرة بالمفرق، علماً أن إنتاج التين سجل تراجعاً عاماً بعد عام، بسبب تخلي أبناء تلك المنطقة عن زراعته، وتقلص المساحات المزروعة لمصلحة الزيتون، لعدة اعتبارات منها الأمراض الناتجة عن تقلبات الطقس.  وفي هذا السياق،  افادت الصحيفة ان إحصاءات التعاونيات الزراعية في المنطقة، تحدثت عن تقلص المساحات المشجرة بالتين الى أقل من 70 في المئة، خلال السنوات العشر الماضية، وبالتالي انخفاض إنتاجه والذي وصل الى حدود الـ 50 في المئة. وفي حين كانت الكمية المنتجة خلال الأعوام الخمسة الماضية تصل إلى نحو 100 طن يومياً، فهي اليوم تتراوح بين الـ 50 والـ 40 طناً فقط.
وحول الموضوع، اسف نائب رئيس تعاونية الزراعات البعلية وتربية النحل، نهاد أبو حمدان، لتخلّي الجهات المعنية عن دعم تلك الزراعة، في ظل الكساد الحاصل لمواسم الزيتون، لافتاً الى انه يمكن للتين إذا تمّ دعم زراعته أن يغطي جانباً من حاجيات أبناء تلك القرى الحدودية، بعدما تبين أن هناك طلباً كبيراً على تلك الثمرة، وخصوصاً أن العناية بها، لا يتطلب جهداً كبيراً من المزارع، فالتين نبتة بعلية ليست بحاجة لمقويات كيماوية او حتى حراثة. بدوره، اوضح سامر حمدان، وهو عامل في مجال التسويق، أن "الكمية المعروضة أدنى بكثير من الطلب، حيث الزبائن باتوا كثراً، بدءأ من الأسواق الشعبية حتى السوبرماركات الكبيرة، ناهيك عن المصانع ومعامل التعليب. (السفير 2 ايلول 2015) 
 

شارك على

الصفحات

Subscribe to RSS - News updates