أخبار

أنهت اللجنة الوزارية المكلفة تعديل قانون الجنسية، يوم أمس، تقريرها في الإجراءات الواجب اتخاذها لجهة تعديل القوانين، إضافة إلى ما يترتب من كلفة مادية تقريبية، وفق نائب رئيس مجلس الوزراء سمير مقبل فيما أكّد وزير الداخلية والبلديات مروان شربل لـ"السفير" أنّ اللجنة لم تناقش خلال الجلسة سوى كلفة التقديمات الاجتماعية لتحسين أوضاع أولاد المرأة اللبنانية المتزوجة من أجنبي. إزاء ذلك، اعتبرت منسقة "حملة جنسيتي حق لي ولأسرتي" لينا أبو حبيب، أنه من غير المقبول استبدال الحقوق ببعض التقديمات والتسهيلات، فالمطلب الأساسي ما زال تحقيق المساواة والمواطنة من خلال إعطاء الحق للمرأة اللبنانية في منح جنسيتها إلى زوجها وأولادها، أسوة بالرجل. (السفير، الأخبار، المستقبل 25 شباط 2013)

إفتتح وزير الاعلام وليد الداعوق، يوم السبت الفائت ورشة تدريبية بعنوان الاعلام يدعم النساء الرائدات لدخول البرلمان التي نظمها مركز سمارت بالتعاون مع جمعية نساء رائدات ووزارة الإعلام. وقد القت كل من رئيسة مركز سمارت رندى يسير والعضو المؤسس لجمعية نساء رائدات جويل أبو فرحات، كلمة افتتاحية تحدث بعدها الوزير الداعوق عن دور النساء غير الثابت في المجتمع مشيراً الى دورهن الهام في القطاعات المصرفية والقضائية والاعلامية، داعيا الى تفعيل أدورهن السياسية. كما أوضح أنه مع الكوتا النسائية لكن على ان لا تفرض فرضا، داعياً إلى وضع البرامج وخطط العمل والاستراتيجيات لتنظيم العمل الذي يسهم بدور المرأة وتقدمها.
وفي سياق مشترك، أطلق مركز سمارت، يوم أمس الأحد، المرحلة الثانية من مشروع "مناصرات لأصوات النساء" وذلك خلال مؤتمر وطني جرى خلاله تعريف النساء المرشحات للانتخابات على اهمية دور مدير ومديرة الحملة الانتخابية في نجاح حملتهن قبيل الانتخابات النيابية. (النهار، الأنوار 25 شباط 2013)

في إطار مشروع "تشجيع وحماية زراعات النباتات الطبية والعطرية" الذي أطلقه مركز أبحاث البيئة والتنمية في جامعة بيروت العربية بالتعاون مع "جمعية اليد الخضراء"، في أوائل شهر شباط الجاري، إستضاف المركز في البقاع، الخبيرين والاستشاريين الدوليين في مؤسسة ACDI/VOCA-USAID دايفيد واجنر وفلورنس واجنر للإفادة من خبراتهما في وضع خطة عمل تساعد على تنظيم المشروع والسياسات الخاصة بالأعمال التجارية المتعلقة به، بالإضافة إلى المساهمة في التطوير المهني للنساء والتنمية المحلية.
يهدف المشروع إلى تطوير هذا القطاع الزراعي في لبنان وزيادة دخل المزارعين وتوفير فرص عمل في منطقة البقاع، وإشراك النساء الريفيات فيه، حيث عمل الخبيران خلال الزيارة على مساعدة الجمعيات والتجمعات النسائية في البقاع في المساهمة في العملية التنمية وفي رفع مستويي النمو الاقتصادي والاجتماعي، وذلك من خلال رفع الوعي وتشجيع النساء على المشاركة الفعالة في نشاطات التنمية الثقافية والاجتماعية. وفي ختام الزيارة تم تسليم إدارة المركز ورئيس وأعضاء مجلس الإدارة خطة كاملة مع شرح مفصل للعناصر اللازمة لتطبيق هذه الخطة بشكل ناجح، وقد استندت هذه الخطة على دراسة السوق والموارد المتوفرة وكل القوانين والتشريعات الاقتصادية التجارية.

وتجدر الإشارة إلى أن المشروع يقوم على زراعة 30 نوعاً من الأعشاب العطرية وحمايتها ودراسة امكانية زراعة بعض الأعشاب الجديدة في المنطقة كزراعات بديلة، كما يعمل المشروع على دراسة ووضع بروتوكولات زراعية مستدامة لزراعة هذه الأعشاب في البقاع مع الجهات المعنية والعاملة في هذا الحقل مع مواكبة اجراء الدراسات ببحوث علمية على المستويين الأكاديمي والتطبيقي. وسيتم تنفيذ المشروع على ثلاث مراحل على ان يطال مساحة 15000 متر مربع من أرض المركز في البقاع. و في مرحلة لاحقة، سيقوم المركز بالتعاون مع الجمعية بالعمل على تحويل الانتاج الى منتجات استهلاكية وطبية وصيدلانية ودراسة مكوناتها وخصائصها باشراف عدد من الباحثين في كلية الصيدلة في الجامعة، والانطلاق في تأسيس مشاريع صغيرة ومتوسطة الحجم تساعد في التطويرين الاجتماعي والاقتصادي للمجتمع البقاعي وخصوصا المناطق الريفية المحيطة. هذا ويشرف على تنفيذ المشروع كل من مديرة المركز الدكتورة صفاء بيضون وخبير الشؤون الزراعية في الجامعة الدكتور فؤاد سعد ورئيس جمعية اليد الخضراء زاهر رضوان. (المستقبل 22 شباط 2013)

نظمت الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان، والمؤسسات الرسمية والأهلية المعنية بالنساء لقاء تشاوري لاطلاق خطة عمل وطنية مشتركة لتطبيق "الاستراتيجية الوطنية لشؤون المرأة في لبنان". وقد تحدث خلال اللقاء أمين سر الهيئة المحامي فادي كرم باسم السيدة الاولى وفاء سليمان عن الإستراتيجية المقترحة مشيراً إلى أنها جاءت ثمرة اجتماعات مكثّفة جرى فيها بحث معمق لبلورة سبل التوصل إلى إنفاذ كل من الأهداف الإستراتيجية، كما وُضعت مؤشرات تسمح برصد التقدم في هذا المجال. واكد كرم أنّ نهج عمل الهيئة بكامل مشاريعها هو نهج تكاملي وتواصلي مع الجهات الرسمية ومع الهيئات الأهلية ذات الصلة، فهي ترى دورها رعائياً شاملاً وليس تنافسياً.
كذلك تحدثت ممثلة صندوق الأمم المتحدة للسكان نيسيا ضناوي عن واقع النساء في لبنان، مشيرة إلى انه بالرغم من التقدم الملحوظ في مجال تحسين وضعهن، لا تزال النساء لا تحظين بالفرص الاجتماعية والاقتصادية والسياسية نفسها التي يحظى بها الرجال والفتيان، بالإضافة إلى تعرضهن إلى التمييز والعنف، وغياب المساواة في قوانين الأحوال الشخصية والجنسية، ومشاركتهن الخجولة في الحياة السياسية.
في الختام عرضت منسقة مشروع خطة العمل، نجوى باسيل، تفاصيل الخطة التي ترمي الى تعزيز قدرات المؤسسات المعنية بقضايا المرأة على الصعيد الوطني وتعزيز الشراكة بين الهيئة الوطنية والإدارات والمؤسسات العامة ومؤسسات المجتمع المدني، وأوضحت باسيل أن من النتائج الرئيسية المأمولة؛ الخروج بهيئة وطنية لشؤون المرأة ذات جهاز إداري كفوء، تشكل المرجعية الرسمية للتعاطي بقضايا المرأة ودعمها وتمكينها وحمايتها في كافة المجالات. (المستقبل، النهار 21 شباط 2013)

تنفذ جمعية "صنع في بيتنا" حلقات تدريب في كل من عكار وطرابلس بين 22 و28  شباط الجاري، سعياً أولاً لتمكين النساء وثانياً لتحقيق التنمية في الارياف، وذلك من خلال مبادرة "التمكين الاقتصادي للمرأة في المناطق الريفية"، التي تدعمه ماليا السفارة الاميركية في بيروت.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الحلقات التدريبية هي السلسلة الثانية التي تقوم بها الجمعية بعد منطقتي الشوف وعاليه، وهي ترمي لتدريب النساء على تصنيع اصناف المونة البيتية، بدءاً من الانتاج مروراً بالتوضيب والحفظ وصولاً الى التسويق وخصوصاً التسويق الالكتروني، وفق معايير سلامة الغذاء وارشادات الجودة المعتمدة. للمزيد من المعلومات حول نشاطات جمعية "صنع في بيتنا" الرجاء الإطلاع على الخبرالسابق وعنوانه جمعية "صنع في بيتنا" تختتم حلقة تدريبية في بدغان – عاليه، نشر على البوابة بتاريخ 4/12/2012. (المستقبل 21 شباط 2013)

وقّع وزير الصناعة فريج صابونجيان والممثل الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (يونيدو) خالد المقود، يوم أمس، على الاتفاقية الخاصة بالبرنامج الوطني للتعاون بين المنظمة ولبنان للفترة الممتدة حتى العام 2014، وذلك خلال احتفال شارك فيه سفراء وممثلون لبعثات ديبلوماسية والوزارات والادارات المعنية ورؤساء تجمّعات صناعية ومناطقية.
وفي كلمته خلال الاحتفال، أشار صابونجيان إلى أن البرنامج وُضع بالتعاون بين المنظمة ووزارة الصناعة وجهات لبنانية أخرى، آخذاً بالاعتبار الأولويات والحاجات والمتطلبات التي تحتاج اليها الصناعة حالياً. كما لفت الوزير إلى أن البرنامج يندرج في إطار استراتيجية شاملة لبناء القدرات المحلية، ونقل الخبرات، وحسن تطبيق التوجهات والأدوات التقنية والإدارية ومنهجية العمل لتحقيق على درجة من التنافسية في القطاع الصناعي.
بدوره، تحدث مسؤول اليونيدو مشيراً إلى المحاور الأربعة التي سيتناولها البرنامج وهي: الإدارة الصناعية وبناء المؤسسات، تحسين أداء المؤسسات، بناء القدرات التجارية وإدارة البيئة والطاقة. واضاف المسؤول أن تمويل البرنامج قائم على مساهمات مالية من لبنان والنمسا وإيطاليا وسويسرا التي تأمن بفضلها حتى الآن نصف الموازنة المطلوبة والتي يصل اجماليها إلى تسعة ملايين ونصف المليون دولار، لافتا ايضا الى مساهمات أخرى من جمعية الصناعيين ومن يونيدو. كما كشف المقود عن مكون جديد تم إدخاله في البرنامج الاساسي، يبلغ مقداره 21 مليون يورو، ويهدف الى توفير قروض مرنة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة لمساعدتها في حقول الإبداع، والصناعات الخضراء، والتطوير الصناعي.
وفي ختام الاحتفال، جرى عرض بعض النماذج من مشاريع ناجحة تحققت بدعم من الـ"يونيدو"، منها مشروع "ليبان باك" الذي عرضه رئيس مجلس إدارة "ليبان باك" فادي الجميل، ومشروع تحسين سبل العيش في المجتمعات الريفية CELEP.

(المستقبل، النهار، الديار 20 شباط 2013)

أطلقت مؤسسات الإمام موسى الصدر، يوم أمس، في صور برنامج عملها وإستراتيجيته للسنوات الثلاث المقبلة، حيث شرح مدير التخطيط والموارد البشرية وسيم الزين الخطوط العامة للاستراتيجية وهي: تمكين النساء عبر كافة محاور النشاط، تنشئة جيل منفتح ومتعاون، تطوير وتوسعة الخدمات الصحية، وتفعيل الإدارة الرشيدة، بينما تحدث المدير العام، نجاد شرف الدين، عن منجزات الفترة السابقة. في الختام ألقت السيدة رباب الصدر كلمة نوهت فيها برسالة المؤسسات المرسومة من قبل الإمام الصدر والهادفة إلى التغيير الاجتماعي لتحقيق العدالة والخير للجميع.  (المستقبل 20 شباط 2013)

أطلقت جمعية "نساء رائدات" استراتيجيتها الانتخابية للعام 2013 تحت عنوان: "نساء نحو البرلمان"، وهو مشروع مشترك تقوم بتنفيذه مع سمارت سنتر وبدعم من وكالة MEPI الامريكية، بهدف تحسين مشاركة النساء وتأثيرهن في العملية السياسية في لبنان، وذلك من خلال  تشجيع 64 امرأة للترشح ودعمهن خلال الانتخابات النيابية المقبلة.  

وفي حديث اجرته صحيفة "لوريان لوجور"، مع ندى عنيد وجويل أبو فرحات رزق الله، العضوتان المؤسستان من جمعية "نساء رائدات"، اكدتا رفض الجمعيّة أن تبقى النساء تحت وصاية النظام الذكوري، موضحتين ان المشروع يركز على النساء الرائدات وعلى خبراتهن ويعمل على تطوير وتغيير الصورة النمطية للمرأة اللبنانية وترويج صورة المرأة الصانعة للقرار.

 وبحسب الناشطتين، سينتج عن هذا المشروع دليل لسير ذاتية لـ150 إمرأة من المرشحات المحتملات والنساء الرائدات، سيوزع على المؤسسات الإعلامية اللبنانية بغية تسليط الضوء على النساء اللواتي يتعاطين في الشأن العام والسياسة بغرض تمكينهن من خوض الإنتخابات والفوز بأكبر عدد من المقاعد النيابية. و يتضمن المشروع ايضا، حملة إعلامية تشمل ستة إعلانات تلفزيونية، سيتم عرضها على المحطات المحلية، وتستخدم خلال 6 جلسات ستنظم لمناقشة أهمية دور الناخبات في دعم المرشحات والنساء الرائدات وذلك بالتعاون مع عدد كبير من منظمات المجتمع المدني. (لوريان لوجور)

عقد وزير الزراعة حسين الحاج حسن، يوم أمس، مؤتمرا صحافيا مشتركا مع رئيس مجلس إدارة "ايدال" نبيل عيتاني، بحضور أعضاء مجلس الإدارة، ممثلين عن اتحاد غرف التجارة والصناعة في لبنان، مزارعين ومصدرين، حيث تم الإعلان عن  نتائج برنامج تنمية الصادرات الزراعية "أغري بلاس"، الذي تنفذه "ايدال"، وذلك بعد مرور سنة كاملة على إطلاقه. وقد كشف عن ان العام 2012 شهد زيادة في الصادرات الزراعية مقدارها 14 في المئة، بحيث سجل مجموع حجم تلك الصادرات 454 ألف طن مقارنة ب 400 ألف طن للعام 2011.

وفي بداية المؤتمر، عرض عيتاني لابرز جوانب برنامج "اغري بلاس" الذي يركز على تطوير مراكز التوضيب وحقول الإنتاج للحصول على شهادات الجودة العالمية مثل "الهاسب" و"الأيزو"، مشيراً الى أن مجموع عدد هذه المراكز بلغ 80 مركزاً، ولافتاً إلى أن خمسة منها قد حازت فعلا على الشهادات العالمية، اضافة الى حصول 10 مزارعين، على شهادات الجودة للإنتاج. كذلك أفاد عيتاني أن صادرات الحمضيات، وفق إحصاءات "ايدال"، حلت في المرتبة الأولى ما بين الصادرات، إذ تم خلال العام الماضي تصدير 102 ألفي طن (22 في المئة من مجموع الصادرات الزراعية)، كما تم تصدير كمية مماثلة من البطاطا. أما صادرات الفاكهة، فسجلت 38 ألف طن أي ما نسبته 9 في المئة من مجموع الصادرات، وهي قد صدرت بشكل خاص إلى المنطقة ب التي تضم مصر، وليبيا، والسودان، وتركيا، والسعودية، والإمارات، واليمن، وعمان، والكويت، وقطر، والبحرين، والعراق وإيران، التي استحوذت على صادرات زراعية بلغ حجمها 330 ألف طن، أي 73 في المئة من مجمل الصادرات. من جهتها، استقطبت المنطقة أ، التي تضم سوريا والأردن، نحو 120 ألف طن أي 26 في المئة من مجموع الصادرات الزراعية. كذلك أعلن برنامج "اغروبلاس" عن تصدير منتجات جديدة تدخل للمرة الأولى من ضمنه مثل زيت الزيتون والعسل والشتول، وقد شهد زيت الزيتون تصدير كميات مشجعة بلغت 1132 طناً.
أما الوزير الحاج حسن فقد أوضح أن أرقام تلك الصادرات تجمع مع الاحصاءات الاخرى للوزارة ولإدارة الجمارك وايدال، لافتا الى وجود  كميات اخرى من المنتجات الزراعية التي تُصدّر من خارج برنامج تنمية الصادرات الزراعية "أغري بلاس". تظهر الأرقام المجمجة أن هناك زيادة في تصدير معظم أصناف المنتجات الزراعية باستثناء الحمضيات التي تراجعت 16,79 في المئة في العام 2012 مقارنة مع 2011، بينما بلغ حجم التراجع 11 في المئة فقط وفق احصاءات ايدال السنوية، والبطاطا 20,57 في المئة، مقابل تراجع 8 في المئة وفق ايدال. وعزا الحاج حسن تراجع صادرات الحمضيات إلى المنافسة الشديدة التي يلقاها هذا المنتج في الأسواق التي يصدر إليها لا سيما من قبل الحمضيات المصرية. أما بخصوص البطاطا والبصل، فأوضح المسؤول أن السبب في تراجع صادراتها فيعود إلى القيود التي فرضتها الوزارة على عملية استيراد هذه الأصناف، الامر الذي رفع الطلب والاستهلاك المحليين من هذين المحصولين. أما بالنسبة إلى النقل البحري، فقد أكد الحاج حسن ارتفاع الكميات المصدرة عبر البحر، لا سيما بالنسبة إلى التفاح الذي بلغت صادراته 28 ألف طن، كما ارتفعت صادرات الزيت والعنب والمشمش والبطاطا إلى 36 ألف طن. وأشار ايضا إلى النية لعقد اجتماع تحضيري بين الوزارة وايدال والمصدرين ونقابات الشحن البحري، لتفعيل عمليات الشحن بحرًّا. وقد كشف الوزير، عن زيارة مرتقبة سيقوم بها الى عدد من الدول، منها فرنسا، بهدف فتح أسواق جديدة لبعض المنتجات الزراعية بدلاً من أن تصبّ جميعها في منطقة واحدة. (النهار، المستقبل، السفير 19 شباط 2013)

للمزيد من المعلومات حول إنجازات إيدال راجع الخبر "إيدال": إنجازات عام 2012 مساندة القطاعين الزراعي والصناعات الغذائية و5 مشاريع في الصناعة، السياحة والتكنولوجيا الذي نشر على بوابة تمكين النساء إقتصادياً بتاريخ 14/1/2013