أخبار

أوقف قاضي التحقيق في جبل لبنان رامي عبد الله مواطنة لبنانية بجرم محاولة قتل خادمتها. وفيما سيقت ربّة المنزل إلى السجن، نُقلت الخادمة الفيليبينية إلى المستشفى بحالة حرجة. فقد كانت تعاني من ندوبٍ وجروحٍ وتورّمات ناجمة عن الضرب والتعذيب، بالإضافة إلى سوء التغذية الحادّ الذي كانت قد أصيبت به بسبب منع الطعام عنها. (الأخبار)
 

تتجه الصناعات الحرفية في الكورة الى الاندثار شبه الكامل، وذلك لعدة عوامل أبرزها غياب دعم الدولة للصناعات الحرفية، وعدم تأمين الحماية لها من المزاحمة الخارجية. فحتى المشغل الذي أنشأته رئيسة بلدية المجدل نجاة الزغبي للمونة والاشغال اليدوية لم يعط النتيجة المطلوبة لغياب الدعم المالي الذي يفوق قدرة البلدية، وغياب حماية الدولة للانتاج المحلي، وتشجيع التجارة والخدمات على حساب الزراعة. (السفير)
 

خرَّج إتحاد لبنان للتنمية بالتعاون مع شركة مايكروسوفت يوم امس، الدفعة الرابعة من المتدربات على برنامج مايكروسوفت لبناء مهارات المجتمع الذي يأتي ضمن سلسلة لبرامج تمكين المرأة ينظمها الاتحاد في سبيل إعطاء النساء دوراً أكثر فعالية في مجتمعاتهن ومحيطهن. (الديار)
 

دخل تصنيع "دبس الحصرم" بقوة في كثير من بلدات قضاء راشيا بسبب الخوف من تصريف موسم العنب نتيجة الحصار المفروض على الخضار والفواكه اللبنانية التي تخضع لأمر عمليات النظام السوري. مما دفع كبار المزارعين إلى استثمار العنب حصرما قبل كساده أو فساده وتلفه ناضجا، حيث ذهب القسم الاكبر ذهب باتجاه التعاونيات الانتاجية النسائية والتصنيعية في المنطقة وخارجها. (المستقبل)



 

أعلن وزيرا الشؤون الإجتماعية وائل ابو فاعور والسياحة فادي عبود خطة عمل مشتركة بين الوزارتين تتعلق بمكافحة ظاهرة عمل القاصرين والقاصرات في المطاعم والملاهي والحانات، وذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك في مقر وزارة الشؤون الإجتماعية. كما تم الإعلان عن الخط الساخن لوزارة السياحة 1735 للابلاغ في حال ملاحظة أي حالة استغلال لقاصر". (المستقبل / النهار / السفير)
 

ينحصر عمل المراة الفلسطينية في الأحزاب بالنشاطات والبرامج الاجتماعية والتوعية وتغيب عن المشاركة السياسية. تلك نتائج أظهرها تحقيق قامت به جريدة الحياة حيث يشير الواقع إلى أن نجاح المنظمات المدنية في المخيمات الفلسطينية مرتبطاً إلى حد كبير بجهود ومبادرات نسائية فاعلة كما وتتميز المرأة الفلسطينية أيضاً في العمل التربوي والتعليمي لكنها لا تزال تغيب عن المشاركة بفاعلية في القرار السياسي. (http://alhayat.com/Details/428346">الحياة)

 أيقظت قضية انتحار العاملة الأثيوبية رينكا ماغار في الثالث من آب الجاري مأساة العاملات الأجنبيات في المنازل في لبنان مجدداً، لكن من دون أن تكون سبباً لتحريك الموضوع قانونياً.  علماً مما يجعل العاملات في المنازل مجردات من أي مظلّة قانونية ترعاهن وتحفظ حقوقهن. إستثناء الخدم في بيوت الأفراد من قانون العمل اللبنانيّ، الصادر عام 1946.
مواجهة الواقع الذي تعيشه العاملات الأجنبيات في لبنان مرتبط بأكثر من عنصر واحد. معالجة هذه المشكلة تطال العمل على عدة أصعدة بحسب رأي المنسّقة الإعلامية لبرنامج «استغلال النساء والإتجار بهن» في منظّمة «كفى» مايا عمّار. وذلك يكون أولاً من خلال إلغاء نظام الكفالة وإيجاد نظام هجرة بديل وإيجاد  نظام عادل يحكم العلاقة بين وصاحب الطلب والعاملة، كي لا تتحوّل العملية إلى تجارة بالبشر. (الحياة)
 

أبدى السيد علي محمد حسين فضل الله في حديث لـ"النهار" خوفه ألا يكون مشروع قانون العنف الإسري سبيلاً للتهدئة مع التأكيد على رفضه للعنف في كل أشكاله، فدعا إلى التدرج في إقرار مشروع قانون العنف الإسري داعياً كل المراجع الدينية إلى فرض مرحلة توجيهية وتحضيرية للعروسين قبل الزواج لتفادي الصعوبات التي تطرأ خلال الزواج.
كما وإعتبر أن إنشاء محاكم أسرية هي خيار مثالي لحل المشكلات الزوجية من أجل مساعدة الزوجين على تخطي المشكلات التي تطرأ خلال الزواج. ودعا المسلمين إلى زيادة بعض الشروط في عقد الزواج لحماية حقوق المرأة منها مثلاً أن تعطى الزوجة حق الطلاق في حال تعرضت إلى العنف من زوجها إضافة إلى ضمان الحماية الاقتصادية لها.
كما وأيَد فضل الله حق المرأة اللبنانية في منح الجنسية لأولادها، معتبراً أن السبب الرئيسي لمناهضة هذا الحق يعود لخشية البعض أن يؤدي ذلك الى خلل في الميزان الطائفي في لبنان. (النهار)