الاشتراك في النشرة الإخبارية

Custom Search 2

أنت هنا

أخبار

عربية

ما وراء ظاهرة "انتحار" العاملات الاجنبيات؟ هل من مجيب؟

4-8-2016

كعادتها، تمر اخبار انتحار وتعذيب العاملات الاجنبيات في لبنان، مرور الكرام، تتناقلها وسائل الاعلام كأحداث امنية متفرقة وبطريقة موجزة. فبعد ان رصد موقعنا، ثلاث حالات انتحار منذ بداية العام، تناقلت وسائل الاعلام خلال اقل من اسبوع، اخبار عن ثلاث حالات جديدة لعاملات اجنبيات يعملن في لبنان. فقد ورد يوم امس، خبر موجز، عن عاملة من الجنسية الاثيوبية، وجدت جثة على شجرة معلقة بوشاح من الصوف، في بلدة مشغرة في البقاع الغربي، هكذا ومن دون اي تفاصيل اضافية. كما نشر عدد من المواقع الالكترونية، قبل نحو اسبوع، خبر اقدام عاملة من الجنسية الاثيوبية ايضا، على رمي نفسها من الطابق الـ15 في بيت مخدوميها، في الجديدة. الى ذلك، تناول عدد من المواقع الالكترونية الاخبارية، خبر عن عاملة منزلية من الجنسية الكينية، تدعى ماري كبونا كمانغو، وهي ام لاربعة اطفال، تعرضت للتعذيب بالحرق على يد مخدومها في لبنان وتوفيت بعد ترحيلها إلى كينيا في تموز الفائت. من جهتها، نفت  محطة المؤسسة اللبنانية للارسال، حدوث تلك الحادثة الاخيرة في لبنان، موضحة انها تحرت عن الموضوع، وان القصة حقيقية، لكنها وقعت في العاصمة الاردنية عمان، وان القنصل اللبناني في كينيا اكد ذلك الأمر. (الديار 4 اب 2016)
 
اخبار ذات صلة: 
 

شارك على

تطوير المهارات الفندقية في بشري بدعم من منظمة يونيدو الاممية

4-8-2016

نظمت بلدية بشري بالتعاون مع نقابة اصحاب الفنادق في لبنان، يوم امس، دورة تدريبية لاصحاب فنادق بشري والارز والموظفين/ات العاملين/ات فيها، لاول مرة في لبنان، على امتداد يومين، من قبل شركة TIME Less .ltd الممثلة برئيستها هلا مورادي، وذلك ضمن برنامج اعداد وتنمية رواد الاعمال وانشاء المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، عبر منظمة يونيدو الدولية، وبرنامج ARCEIT لتحفيز ريادة الاعمال. تمحورت الدورة التدريبية حول طرق تطوير المهارات الفندقية في اطار مواضيع تطبيقية في مجال الادارة العامة الفندقية مع التركيز على خدمة الزبائن وكيفية رفع المستوى الخدماتي. وتطرقت مورادي في اليوم الاول، الى سبل تحسين اساليب البيع، اما في اليوم الثاني فقد حاضرت حول اساليب التعامل مع الزبائن من خلال الهاتف، على اعتبار انه المدخل الاول للتعامل معهم/ن، ثم تحدثت عن طرق التواصل مع فريق العمل والزبائن وكيفية معالجة الشكوى والتعامل معها لتحويلها الى حلول. (الديار 4 آب 2016) 
 

شارك على

الصادرات اللبنانية تتراجع 30% بسبب أزمة التصدير الى السوق السوريّة

3-8-2016

بعد ان اشارت النشرة الاسبوعية الصادرة عن "بنك بيبلوس" الى ارتفاع العجز في الميزان التجاري الى 7,57 مليار دولار في نهاية النصف الاول من العام الجاري، عازية ذلك الارتفاع الى الزيادة في فاتورة المستوردات بنحو 612 مليون دولار، لتصل الى 9,39 مليار دولار وانخفاض الصادرات 234 مليون دولار اي الى 1,82 مليار، اكد رئيس جمعية الصناعيين اللبنانيين، فادي الجميّل، تراجع الصادرات منذ ثلاث سنوات بمقدار لامس 30 %، او بما قيمته مليار دولار". كذلك كشف الجميل عن بروز إشكالات في التصدير إلى سوريا، بفعل الإجراءات السورية الجديدة التي أحدثت تغييراً في التعاطي مع الصادرات اللبنانية، مما أحكم الخناق عليها، موضحاً أن "تلك الإجراءات قضت بإخضاع كل أنواع الصادرات اللبنانية لإجازات مسبقة". وفيما اقر الجميل أن "السوق السورية أساسية بالنسبة إلى الصناعيين اللبنانيين"، تمنى "حل القضية في إطار التعاون والتكامل، وقال: " لا نرغب في إغراق أسواقهم بمنتجاتنا، كذلك لا نقبل بإغراق منتجاتهم السوق اللبنانية"، واستطرد قائلاً: "القضية بحاجة إلى معالجة على مستوى مسؤول، بعيداً من مبدأ الفعل وردات الفعل". وللاشارة، فان وزير الزراعة، اكرم شهيب، سبق واصدر في 9 حزيران الماضي قرارا بمنع دخول شاحنات الخضر والفاكهة من منشأ سوري الى لبنان حتى شهر شباط المقبل، حماية للانتاج المحلي والاسواق المحلية. (راجع خبر: http://bit.ly/2aBdRaC)
(المستقبل والديار 3 اب 2016
 

شارك على

...و مزارعو/ات التين في العرقوب ايضاً يطالبون بأسواق لتصريف الإنتاج

3-8-2016

بات تصريف الانتاج الهاجس الاكبر للمزارعين/ات اللبنانيين/ات، اذ ركزت صحيفة المستقبل في عددها الصادر اليوم، على موسم التين في قرى العرقوب، لاسيما في كل من كفرحمام وحلتا والماري والهبارية وراشيا الفخار، الذي يبدأ منتصف شهر تموز الجاري، حيث لا يخلو منزل من التين الأخضر والمجفف والمربّى وأصناف التين المختلفة، مشيرة الى ان الاهالي يحتفلون/ن بعرس التين، الذي اصبح رمز المنطقة، خلال كل موسم. وفي حديث مع الصحيفة، شكت أم كرم عطية، التي تفتخر بما تنتجه أرضها من التين، التي تقوم بتجفيفه، من تدني الأسعار، ولفتت قائلة: "بكفي تعبنا يمكن بسبب صعوبة التصدير الى الخارج"، كما لفت حسيب عبد الحميد، احد المزارعين/ات، الى ان "الكثير من اهالي قرى العرقوب يعولون/ن في انتاجهم/ن الزراعي على موسم التين، لكن يبقى المطلوب دعم الجهات المعنية للمزارعين/ات لتطوير هذه الزراعة وخلق أسواق لتصريف الإنتاج". من جهته، اشار أبو أحمد، الى ان "الإهتمام بالتين وزراعته والعناية به، يتجدد عاما بعد عام، لان سعره جيد وهناك اقبال على شرائه. واضاف ابو احمد قائلاً ان سعر الكيلو الواحد من التين الأخضر يتراوح بين الفين وثلاثة آلاف ليرة، وبما ان عمر التين قصير، يلجأ الكثير من المزارعين/ات الى تجفيفه وبيعه يابسا، حيث يبلغ سعر الرطل نحو 30 الف ليرة، ويبقى مونة في المنازل من عام الى عام، كما يستخدم لصناعة المربّى، خاتماً بقوله، "يعني بكل الأحوال ما في خسارة". (المستقبل 3 اب 2016)
 
 
اخبار ذات صلة: 
مزارعو البطاطا في البقاع الاوسط وراشيا يطالبون باسواق خارجية جديدة
 
مصير تربية النحل في الضنية الى زوال في ظل عدم اكتراث الدولة
 
خطة انقاذية لزراعة التفاح تشمل صندوق تعاضدي للكوارث الطبيعية
 

شارك على

على الرغم من الثقافة الذكورية النساء بتن يمثلن 37.5% من طاقم المحاماة

3-8-2016

تناولت صحيفة النهار في عددها الصادر اليوم مستوى مشاركة النساء في معترك المحاماة، مشيرة الى انه سجل هذه السنة حركة تصاعدية. ففي مقابل 527 محامياً متدرجاً بلغ اجمالي عدد المحاميات المتدرجات 632 محامية، أي 54.5% من المجموع في مقابل 45.4% للذكور. وقد عزا مفوض قصر العدل، المحامي ناضر كسبار، ذلك الازدياد الى أن المحاميات الشابات لديهن باعا أطول في الحفظ والانكباب على البحث أكثر من عنصر الشباب، لافتاً الى "ان ذلك العدد يتنامى في الجدول العام لكنه لا يزال دون المناصفة". واضاف كسبار قائلاً: "لقد زادت على الثلث تقريبا، إذ بلغ اجمالي عدد المحامين/ات المسجلين/ات في الجدول العام 8044 محاميا/ة بينهم/ن 5031 محاميا، في مقابل 3013 محامية، اي ما يمثل 37.4% من اجمالي المحامين/ات المسجلين/ات في الجدول العام". كما اعتبر كسبار ان "ذلك الرقم صحي بالنسبة الى بلد مثل لبنان، في حال توافر الشروط العائلية والاجتماعية للمرأة المحامية الممارسة لمهنتها"، موضحاً "ان المحامية المتزوجة ليس في مقدورها ان تعطي في مجال عملها مثل المحامين الشباب في اول عقد من عمرها المهني، بحكم زواجها وتفرغها لعائلتها او العمل في اوقات فراغها"، ومشيراً الى "ان قسم كبير منهن يعدن الى ممارسة المهنة بعد أن يكبر اولادهن، ويتفرغن لها لتحصيل ما فاتهن على صعيد القوانين ومتفرعاتها في فترة غيابهن". وفي الختام، اشار كسبار الى انه "في شكل عام تتجه النساء نحو الملفات ذات الطابع المدني"، معتبراً "أن المجال الجزائي هو الأصعب في المحاماة لأنه يتطلب متابعة يومية ويستنزف الوقت". (النهار 3 آب 2016) 
 
 
 
 

شارك على

فوز 3 نساء من 58 مرشحاً/ة في المرحلة الاولى من انتخابات التيار الوطني

3-8-2016

بعد ان اشرنا في خبر سابق الى ترشح 3 نساء فقط من اصل 53 مرشحاً ومرشحة في انتخابات التيار الوطني الحر الداخلية التي جرت في 30 تموز الماضي، وذلك بالاستناد الى قائمة اسماء اولية وردت في صحيفة السفير في عددها الصادر في 27 حزيران الماضي، (راجع خبر: http://bit.ly/2aQhMoG)، جاءت نتيجة الاقتراع في المرحلة الاولى مخيبة لجهة التمثيل النسائي، اذ فازت 3 نساء اي ما يمثل 5% فقط من المجموع، وهن: نادين طعمة (قضاء بعبدا)، رندلى جبور (البقاع الغربي) التي فازت بالتزكية، وكاتيا كيوان (الشوف).  هذا وستلي المرحلة الاولى، مرحلة ثانية  يجري خلالها غربلة الاسماء، من خلال استطلاع للمتأهلين/ات، لقياس حيثية كل مرشح/ة محتمل/ة في دائرته الانتخابية، واستبعاد المرشحين/ات الفائضين/ات عن عدد المقاعد المحدد لكل دائرة. (السفير 3 اب 2016)
 

شارك على

نحو حركة نسائية ديمقراطية" فلسطينية في لبنان

2-8-2016

تحت شعار "نحو بناء حركة نسائية ديمقراطية فلسطينية" وبحضور حشد من ممثلات الهيئات النسائية الفلسطينية واللبنانية والإقليمية والقوى السياسية الفلسطينية، عقدت المنظمة "النسائية الديمقراطية الفسطينية" –("ندى")، يوم امس، حفل إفتتاح مؤتمرها الإقليمي الثاني عشر، في مخيم مار الياس. خلال الفعالية، اعلنت رئيسة المجلس العام للمنظمة، خالدات حسين، عن اطلاق مشروع برنامج عمل وطني ونسوي يمهد لبناء حركة نسائية ديمقراطية فلسطينية في لبنان، موضحة ان البرنامج يرتكز على محورين: اولا المحور الوطني ويركز على تعزيز مشاركة النساء الفلسطينيات في لبنان، وثانيا المحور النسوي ويتضمن حماية النساء الفلسطينيات من التمييز الناجم عن الموروث الثقافي والإجتماعي الذي يتصاعد في ظل تنامي تأثير الفكر الأصولي، واستهدافه للنساء في خضم مساعيه للسيطرة على المجتمع. ويدعو المشروع إلى تصعيد الحركة النسائية الفلسطينية لإلغاء كافة أشكال التمييز ضد النساء وفق قاعدة التمسك بإتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد النساء وما سبقها ورافقها واستتبعها من وثائق دولية تنطلق من مبدأ المساواة بين الجنسين ومبادئ حماية النساء من إنتهاكات حقوق الإنسان. ودعت حسين، الى التركيز على القرار 1325 في فضح ممارسات الإحتلال ضد النساء الفلسطينيات، وتطوير المشاركة السياسية للنساء عبر الضغط لمتثيل النساء في القيادة السياسية والإتحادات المهنية وفق كوتا 30%. (الديار 2 اب 2016)
 
 

شارك على

مصير تربية النحل في الضنية الى زوال في ظل عدم اكتراث الدولة

2-8-2016

سلطت صحيفة الاخبار في عددها الصادر بتاريخ 30 تموز الماضي، الضوء على معاناة مربي/ات النحل في بلدة بيت الفقس، وهي من أبرز بلدات الضنية والشمال ولبنان في تربية النحل وإنتاج العسل، اذ ان البلدة التي كانت تنتج ما لا يقل عن أربعين طناً من العسل، تراجع إنتاجها منذ عامين بنحو 80%، بما يشكل تهديدا جاداً للقطاع الذي تعتاش منه مئات العائلات، فيما الدولة تتجاهله. وحول الأسباب، شرح حسين عواضة، الامين العام المساعد لاتّحاد النحّالين العرب، والرئيس السابق لـ"تعاونية بيت الفقس لمربي النحل"،  ان هناك "عوامل عدّة أدّت إلى ذلك التراجع، أبرزها التغيّر المناخي، تقلص مساحة الاشجار والزهور التي يستعين النحل برحيقها لإنتاج العسل، نتيجة التعديات وموت عدد كبير من ملكات النحل في الضنية ومناطق لبنانية أخرى بسبب البرد والصقيع"، استخدام أدوية لمكافحة أمراض النحل جلّها مزوّر، وإغلاق الحدود وتراجع التصدير. كذلك لفت عواضة الى ان تراجع الإنتاج لم ينعكس بشكلٍ إيجابي على سعر كيلو العسل، حيث بقي على حاله يتراوح حالياً بين 20 إلى 30 دولاراً، عازيا السبب في ذلك ان إنتاج العسل في الأساس يزيد على حاجة استهلاك السوق المحلية. وختم عواضة مشيرا الى ان القطاع يعتاش منه أغلب أهالي البلدة، إما عن طريق تربية النحل وإنتاج العسل والتجارة فيه، أو من خلال الصناعة وتأمين فرص العمل، ومضيفاً ان الدولة المتمثلة بوزارة الزراعة تتجاهله، ولا تقوم بتعويض المتضررين من الخسائر المتلاحقة. (الاخبار 30 تموز 2016)
 
 

شارك على

نقابة التمريض تختتم الحملة الوطنية "لقاء في كل قضاء"

2-8-2016

نظمت نقابة الممرضات والممرضين، يوم الاحد الماضي، لقاءها الثاني عشر والأخير في صور في مؤسسات الامام الصدر، وذلك ضمن الحملة الوطنية تحت شعار "لقاء في كل قضاء مع الممرضات والممرضين في لبنان: شارك، إفحص، تعرف"، برعاية دائرة الرعاية الصحية الأولية في وزارة الصحة وبالتعاون مع بلدية صور. وخلال اللقاء، أكدت نقيبة الممرضات والممرضين، نهاد يزبك ضومط، أن "الممرضات والممرضين أدوا/ن أدوارهم/ن المتعددة فكانوا/ن معلمين/ات، مرشدين/ات، مثقفين/ات، منظمين/ات، فاحصين/ات، باحثين/ات، ضمن فريق عمل متجانس مبني على تواصل فعال وهادف". من جهته، اشار مدير عام مؤسسات الامام الصدر، نجاد حسن شرف الدين، في كلمته الى انه "مع التقدم العلمي والتكنولوجي الذي شمل كل المجالات بما فيها المجال الصحي، كان طبيعيا أن يمتد دور الممرض/ة ويتشعب من الرعاية إلى التعليم والمشاركة في وضع الخطط والأبحاث الخاصة بالرعاية الصحية المتكاملة، اضافة الى تنسيق أدوار العاملين/ات الصحيين/ات، ومتابعة المريض/ة والإشراف على معالجته/ها". تجدر الاشارة الى ان اللقاء كان فرصة للتواصل مع الممرضات والممرضين والتعرف على مهنتهم/ن، تمكن خلاله المشاركون/ات من الاستفادة من فحوصات صحية مجانية بالإضافة الى توعية صحية حول مرض السكري والضغط، صحة المرأة وصحة الطفل. كما تخلل اللقاء أيضا نشاطات تعليمية صحية ترفيهية لكل العائلة. (المستقبل 1 آب 2016) 
 
اخبار سابقة حول الموضوع:
 
 

شارك على

خطة انقاذية لزراعة التفاح تشمل صندوق تعاضدي للكوارث الطبيعية

2-8-2016

نتيجة لمشكلة تصريف الانتاج التي عانى منها مزارعو/ات التفاح في لبنان منذ اغلاق الحدود مع سوريا، عقد المزارعون/ات في مختلف المحافظات اللبنانية، لقاءاً تضامنيا في 29 تموز الماضي، بدعوة من بلدية العاقورة في قضاء جبيل، شارك فيه 40 رئيس بلدية من البلدات التي يعاني مزارعوها وأبناؤها من مشاكل زراعة التفاح لا سيما هذا العام، حيث تسببت العواصف والبرد بتلف نحو 70 % من الإنتاج، وكذلك ممثلون/ات عن وزارة الزراعة. خلال اللقاء، اشار رئيس بلدية العاقورة، منصور وهبة، الى ان تلك الزراعة التي يعتاش منها نحو 300 الف لبناني بدأ عصرها الذهبي بالانهيار منذ عشرين سنة، نتيجة لمشاكل التصدير والتصنيع والكلفة العالية. من جانبه، عرض نائب رئيس اتحاد بلديات جبيل، اسد الهاشم، خطة عمل تتضمن ثلاث مراحل: أولاً: على المدى المتوسط، تحمل الدولة مسؤولية إيجاد أسواق للتصريف، ثانياً: على المدى القصير، الطلب من المنظمات الدولية شراءالموسم الحالي وتوزيعه على النازحين/ات السوريين/ات في لبنان والأردن، ثالثاً: على المدى الطويل، تأسيس جمعية تشمل البلديات المنتجة للتفاح لكي تلعب دوراً  في عملية التطوير والتصدير، على ان تتشكل من القطاع العام والقطاع الخاص وهيئات دولية، يضاف الى ذلك الطلب من وزارتي الشؤون الإجتماعية والزراعة والهيئة العليا للاغاثة فتح صندوق تعاضد لمعالجة الكوارث الطبيعية. من جهتها، اوضحت ممثلة وزير الزراعة، سيلفانا جرجس، ان وزارة الزراعة وضعت برنامج التأمين ضد الكوارث الطبيعية للمحاصيل وهو جاهز وبانتظار إقراره في المجلس النيابي. (المستقبل والديار 30 تموز 2016)
 
 
 اخبار سابقة حول الموضوع: 
 

شارك على

الصفحات

Subscribe to RSS - أخبار