الاشتراك في النشرة الإخبارية

Custom Search 2

أنت هنا

أخبار

عربية

الاقتصاد توقع بروتوكول تعاون مع نقابة الصناعات الغذائية لتأهيل 20 مصنّفا غذائيا || صحف

12-04-2013

وقّع وزير الاقتصاد والتجارة في حكومة تصريف الأعمال نقولا نحاس، يوم أمس، على بروتوكول تعاون مع "نقابة أصحاب الصناعات الغذائية اللبنانية" يقضي بأن يقدم "برنامج الجودة" الممول من "الاتحاد الأوروبي" في وزارة الاقتصاد، دعماً فنياً واستشارياً وتدريبياً لتأهيل 20 مصنّفاً غذائياً لتطبيق نظام إدارة الجودة وسلامة الغذاء والحصول على شهادة الايزو 22000. وقد شارك في توقيع البروتوكول الذي جرى في حفل إطلاق "اليوم الوطني للصناعات الغذائية" ضمن معرض أوريكا في البيال (راجع خبر يوم امس: إفتتاح معرض"هوريكا" الـ20 للصناعات الغذائية)، وزير الزراعة حسين الحاج حسن، وزير الصناعة فريج صابونجيان، رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة لتشجيع الاستثمارات (ايدال) نبيل عيتاني، رئيس جمعية الصناعيين اللبنانيين نعمة افرام، ورئيس نقابة أصحاب الصناعات الغذائية جورج نصراوي.
وقد عرض نحاس خلال الاحتفالية، لواقع التبادل التجاري الذي يحتاج إلى شبكة تؤمن التسويق السليم وهي الجودة والنوعية وسلامة الغذاء، ولاهمية عدم إدخال السياسة في عمل أصحاب الإنتاج، مشيراً إلى أن إستراتيجية تطوير الصناعات الغذائية يجب أن تبنى على أربعة مفاصل أساسية هي: التسويق، التمويل من خلال مؤسسة "كفالات" ودعم وزارة المال، بالإضافة إلى الابتكار للتوسع وتسجيل براءات اختراع بوتيرة دائمة وواسعة، وأخيراً ضمان النوعية لأنّها إحدى أهم الركائز التي يجب أن تتوافر في كل المنتجات الغذائية. من جهته، كشف صابونجيان أنّه عمل والوزير الحاج حسن على رفع مستوى التنسيق والتعاون بين أجهزة الوزارتين، وتنظيم الكشوفات المشتركة بناء على القرار 950/1، والقاضي بإلزامية تسجيل مصانع الغذاء، مضيفاً أن وضع الصناعات الغذائية في لبنان أفضل بكثير مما كان عليه في السابق، وهو في تطور مستمر، مراعيا معايير الـISO والـHACCP. أما الحاج حسن فأكّد أنّ الصناعات الغذائية جزء أساسي من مكونات الاقتصاد الوطني، وليست عبئاً عليه، لأنها تؤمن فرص العمل لآلاف اللبنانيين، وتؤمن جزءاً من الغذاء اللبناني. كذلك تطرّق الحاج حسن إلى عملية تنظيم القطاع لناحية التسجيل الصحي، وإلى معارض دولية شاركت فيها «إيدال»، بالإضافة إلى موضوع توفير المواد الأولية الغذائية الزراعية التي يمكن زراعتها في لبنان، ومشروع البحث العلمي مع الجامعات اللبنانية ومركز للمعلومات، مبرزاً أهمية تعزيز القدرة على المنافسة من خلال تطبيق الحماية الجمركية كما هو معتمد في عدد من الدول العالمية. (السفير، النهار، المستقبل، الديار 12 نيسان 2013)

شارك على

مشروعيين بيئيين في بلدة عنجر البقاعية لتعزيز دور النساء في المنطقة || صحف

12-04-2013

اطلقت "جمعية حماية الطبيعة في لبنان" بالتعاون مع "مؤسسة مافا" وبتمويل من " صندوق الامم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين النساء"، مشروع بيئي للنساء ببلدة عنجر البقاعية، تحت عنوان ”دعم دور النساء في ادارة الحمى وحمايتها ورفع سبل العيش”، الذي يهدف الى تحسيس النساء وحثهن على الاهتمام بالقضايا البيئية واشراكهن فيها.
وفي حديث اجرتة صحيفة لوريان لو جور مع السيدة دالية الجوهري، مديرة المشاريع وبرامج الحمى في جمعية حماية الطبيعة، اعلنت ان المشروع يستمر لثلاث سنوات، ويتبنى هدفين اساسين، الاول اجتماعي، من اجل اشراك النساء بالمجتمع وبناء قدراتهن ومهاراتهن في مجال القيادة واتخاذ القرارات، والثاني اقتصادي، لخلق فرص عمل جديدة لهن.
واستكملت جمعية حماية الطبيعة نشاطاتها بمنطقة عنجر، مطلقة مشروع ثان وبتمويل من "مؤسسة مافا"، تحت عنوان: " من اجل اعادة احياء الوظائف الايكولوجية لموائل الحمى عن طريق دعم الادارة المستدامة المحلية لانظمة المياه”  وذلك من اجل تحسين وترشيد استعمال مياه الري. (لوريان لو جور 12.4.2013)

شارك على

إفتتاح معرض"هوريكا" الـ20 للصناعات الغذائية || صحف

11-04-2013

افتتح معرض "هوريكا" يوم الثلاثاء الفائت في مجمّع "بيال" برعاية وزير السياحة في حكومة تصريف الأعمال فادي عبود وحضور شخصيات وسفراء، ورؤساء نقابات وجمعيات، ومشاركين في المعرض. وبالمناسبة، منح  رئيس "غرفة بيروت وجبل لبنان"، محمد شقير، المديرة العامة لـ"هوريكا" جومانا داموس سلامة، درع اتحاد الغرف اللبنانية تقديراً لمساهمتها الفعالة والاستثنائية في عالم الصناعات الغذائية والفندقية اللبنانية. وقد أعلنت سلامة عن تضمين المعرض هذا العام "يوم التوعية حول الصناعات الغذائية اللبنانية" تحت شعار "التصدير: العقبات والحلول" بالتعاون مع نقابة الصناعات الغذائية اللبنانية. كما أشارت سلامة إلى أن المعرض يسعى إلى تعزيز الصناعة الغذائية من خلال المواقف والاعمال الايجابية لا الاشارة فقط الى المشكلات.
ويلاحظ أن الحضور والمشاركة في المعرض بنسخته الـ20 لم يتأثر سلباً بالتوتر الحاصل في المنطقة الذي يلقي بثقله على قطاع الضيافة والسياحة، حيث إرتفع عدد المشاركين والعارضين في هوريكا من 50 عارضا قبل 20 سنة إلى 400 عارض عام 2013 مقابل 350 عارض في الـ 2012، مع العلم ان الكثير من الشركات الأجنبية تشارك ايضا في المعرض.
وفقا للمستشار الصناعي طلال حجازي، فأن الأزمة السورية أفادت الصناعية الغذائية في لبنان، وخاصة صناعة التعبئة والتغليف، التي سجلت زيادة إنتاج بنسبة 10-13 في المئة  منذ عامين، ويرجع الخبير ذلك الارتفاع إلى حد كبير إلى احتياجات اللاجئين السوريين للسلع اليومية، حيث تقوم بعض المنظمات بشراء منتجات مثل الأرز أو السكر من الصناعيين المحليين لتوزيعها على اللاجئين، أو تستورد المنتجات الخام لتتم تعبأتها في لبنان. إلا أن حجازي حذر من سلبيات هذا الارتفاع الموقت، مطالبا بالعمل على ايجاد حلول للوصول إلى النمو الاقتصادي المستدام. (الدايلي ستار 11 نيسان 2013)

شارك على

معرض "مذاق اميركا" لبناء قدرات المؤسسات الصغيرة || صحف

11-04-2013

نظمت غرفة التجارة الاميركية اللبنانية بالتعاون مع السفارة الاميركية في المركز الدولي للمعارض والترفيه "بيال"، في سياق "ملتقى "اوريكا 2013" للضيافة والصناعات الغذائية، معرضا بعنوان "مذاق اميركا"  Taste Of America، بحضور رئيس الغرفة المنظمة سليم زعني والسفيرة الاميركية مورا كونيللي، التي أكدت في كلمة لها القيت خلال حفل الإفتتاح، على اهمية التبادل التجاري بين البلدين الذي زادت قيمته 4 اضعاف بين 2005 و2010 (اي بنسبة 279%)، وخصوصا الصادرات الزراعية، والصناعات الغذائية الاميركية نحو لبنان التي ارتفعت الى 113 مليون دولار في 2012، فيما سجل مجموع قيمة التبادل التجاري بين البلدين نحو 1,9 مليار دولار في 2011.
يندرج تنظيم ذلك المعرض في سياق التعاون التجاري بين لبنان والولايات المتحدة، وكجزء من سياسة الدعم الاقتصادي الاميركي الذي تقدمها الوكالة الاميركية للتنمية الدولية الى قطاع الصناعات الزراعية والغذائية اللبنانية، في اكثر من مجال، سعيا الى تحسين الانتاجية وتعزيز الروابط التسويقية مع المشترين المحليين والدوليين.
وتجدر الإشارة إلى أن الوكالة الاميركية للتنمية الدولية استثمرت منذ 2008، اكثر من 80 مليون دولار في بناء قدرات المؤسسات الزراعية الصغيرة والمتوسطة الحجم، وخاصة المؤسسات النسائية، كي تتمكن من اداء وظيفتها، باعتبارها جزءا من سلسلة الانتاج والقيمة المضافة. وفقا لمصادر السفارة الاميركية في بيروت، تتعاون الجهات الفاعلة في تلك السلسلة على غرار المزارعين، الموردين، صانعي المواد الغذائية، مختبرات فحص الاغذية، المصرفيين، الموزعين والمشترين، كلها فيما بينها، بغية توفير المساعدة الفنية، تطوير التسويق، الاستثمار في قطاع التكنولوجيا الحديثة والحصول على التمويل. وتقوم الوكالة بدور الوسيط في نقل المعرفة وتقديم المساعدة الاساسية في سبيل تسهيل التواصل بين مختلف الجهات العاملة في القطاع، ليتحقق بذلك تعزيز الروابط وصقل المهارات وتحسين الانتاجية. وفي هذا السياق، قدمت الوكالة الاميركية المساعدة المالية لمصنع "ميمونة"، الذي تملكه مجموعة من النساء، والذي يُعنى بتصنيع المعلبات والمحفوظات والمربيات والفاكهة المكسوة بالسكر ودبس الرمان وماء الورد. (النهار 11 نيسان 2013)

شارك على

طرابلس: أرامل «الخانكة» ينتظرن الموت || صحف

09-04-2013

نشرت صحيفة السفير تحقيقاً عن الخانكة في طرابلس التي شكّلت على مدى عقود مأوى للعديد من النساء الأرامل اللواتي فقدن أزواجهنّ ولم يعد لهنّ معيل، حيث ساهم في احتضانهن ورعايتهن لفترات زمنية متفاوتة، بإشراف "دائرة الأوقاف الإسلامية" التي أوكلت إليها مهمة إدارة شؤونه.
والخانكة هي مرفق مملوكي أثري، ممتد على مساحات واسعة ضمن ما يعرف  بطرابلس القديمة، لكن يعاني اليوم واقعاً مأسوياً بفعل الحرمان والإهمال اللذين يلفانه من كل جوانبه ويجعلانه عرضة للتصدّع والانهيا .ويشير وليد الشامي، وهو أحد المكلفين من"دائرة الاوقاف"، إدارة شؤون الخانكة، في حديث مع "السفير"، إلى الحرمان الكبير الذي تعاني منه هذه الدار، وضرورة العمل على ترميمها قبل تفاقم المشكلة، لافتاً إلى أن مسؤولية دائرة الاوقاف تقتصر على توفير مكان الإقامة، وهناك جمعيات تقدم بعض المساعدات بين وقت وآخر إلى النساء اللواتي يقمن فيه.
كما وصفت صحيفة السفير في تحقيقها أحوال النساء الواتي يعشن في الخانكة مثل أم جمال التي تعيش هناك منذ 36 عاماً والتي توضح أن الحياة باتت صعبة في الخانكة، مضيفة انه سابقا كان المبنى فيه بركة مياه ومراحيض نظيفة، أمّا اليوم فالزرع أصبح في الغرف والمبنى شكله يوحي بأنه سينهار والرطوبة تتآكله. بدروها أكدّت سميحة الكجك (70 عاما) وهي تعيش في هذا المكان منذ ثلاثين عاماً صعوبة الوضع شتاءاً وصيفاً، مضيفةً أن "أهالي الحي يقدمون لنا الطعام من وقت إلى آخر، وهناك نساء يعملن هنا، وعندما يطهين الأكل يحسبن حسابي. الوضع صعب ولا يحتمل، وأنا اليوم انتظر الموت لأنني أعيش في قبر لا يتحمله أحد". (السفير 9 نيسان 2013)

شارك على

تعليم الإنكليزية للنساء في شتورة لجمعية "هيا بنا || صحف

09-04-2013

نظمت جمعية "هيا بنا" ورشة عمل، يوم أمس  الأول، في إطار التأهيل المستمر لمعلمات برنامج "الإنكليزية للنساء" الذي تنفذه الجمعية في نحو خمس وثلاثين موقع في لبنان، حيث تابعت المشاركات نشاطات تدريبية ذات الصلة بموضوع التواصل وحل النزاعات. وتجدر الإشارة إلى أن الجمعية بدأت بتنفيذ البرنامج قبل خمس سنوات وهو ممول من السفارة الأميركية في بيروت، ويهدف إلى محو الأمية باللغة الإنكليزية لدى النساء الريفيات الراشدات على ان يستفيد منه سنوياً نحو 800 سيدة. (المستقبل 9 نيسان 2013)

شارك على

محو الأمية لنساء عين الحلوة في مركز "اللقاء الشبابي الفلسطيني" || صحف

09-04-2013

ينظم مركز "اللقاء الشبابي الفلسطيني" الذي يعنى بأمور الشعب الفلسطيني داخل المخيمات، دورة محو الأمية للنساء والفتيات في منطقة البركسات، المستتبعة لمخيم عين الحلوة ، تقوم خلالها طالبات من الجامعات مثل ديما شعراوي بالمساعدة في تعليم الطالبات المنتسبات إلى الدورة. وتشير شعراوي في حديث مع صحيفة السفير  إلى ان فكرة الدورة تقدمت بها زميلة في المركز إنطلاقاً من واقع إنتشار الأمية بين شباب وشابات المخيم وخاصة في الفئة السكانية المقيمة في منطقة البركسات. ويذكر ان البركسات منطقة تابعة للمخيم، لا تشملها خدمات الأونروا، لأن هذه البقعة من الأرض ليست من ضمن حدود الأراضي التابعة للأونروا وغير معترف بها من قبل المنظمة الدولية. وأضافت شعراوي أن الدورة ليست محددة بزمن معين، فالهدف منها مساعدة الطلاب والطالبات طالما يحققون/يحققن الافادة، مع العلم بأن الدورة المذكورة نظمت على النفقة الخاصة لشباب وشابات المركز الذين واالوتي تبرعوا/ن بالمال لهذا الغرض، كلّ حسب إمكانياته المادية. وقد لحظ انه بالنسبة إلى المسجلين/ات فتتراوح أعمارهممهن ما بين ستة عشرعاماً حتى ثلاثين عاماً، مع أكثرية  في الفئة العمرية المتدنية. (السفير 9 نيسان 2013)

شارك على

المركز اللبناني لحقوق الإنسان يدّعي على عسكري يعذّب عاملة منزلية || صحف

09-04-2013

طالب "المركز اللبناني لحقوق الانسان (CLDH)" في بيان أصدره يوم أمس، بفتح تحقيق في واقعة العسكري اللبناني الذي أقدم على تعذيب عاملة منزلية اشتبه بأنها سرقت سلاح ومجوهرات من المنزل التي تعمل فيه، وذلك لمعاقبة العسكري على أفعاله، ومناشداً العدالة أن تأخذ ادعاءات التعذيب على محمل الجد.
وافاد المركز في بيانه إلى أن العسكري اصطحب العاملة المنزلية الى منزل في القرية مع أشخاص عدة آخرين لتعذيبها، بالرغم من أنها أكدت أنها لم تلمس الممتلكات المسروقة، حيث كبّلها من أقدامها وعلّقها في الحمام، كما صعقها بالكهرباء وقام بحرقها بواسطة سكين ساخن جداً، الى أن وافقت على اتهام نفسها بالسرقة.
وأوضح البيان أنه على الرغم من شكاوى العاملة وعلامات التعذيب الظاهرة على جسدها، حكم عليها بالسجن لمدة سنة وتم رفض النقض الذي تقدمت به، وان الأسوأ من ذلك، أن رب عملها رفض بعد نهاية محاكمتها في أوائل عام 2013 أن يدفع تذكرة سفرها لتتمكن من العودة الى بلدها، فقام المركز بتمويل عودتها، مع العلم أن عقوبتها انتهت فبل أكثر من عشرة أشهر. (المستقبل 9 نيسان 2013)

شارك على

برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يدعم انشاء "القرية النموذجية التراثية" في تل ذنوب || صحف

09-04-2013

افتتح برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومشروع "عيش لبنان" بالتعاون مع بنك بيروت والبلاد العربية وبلدية تل ذنوب في البقاع الغربي، يوم أمس، القرية النموذجية التراثية في تل ذنوب،  بحضور وزير البيئة السابق محمد رحال، سفيرة النوايا الحسنة في الأمم المتحدة بوران بويري، المسؤولة التنفيذية في برنامج "عيش لبنان" حنين الفقيه، مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي راغد عاصي، رئيس دائرة التسويق في بنك بيروت والبلاد العربية طارق بلال، رئيس اتحاد بلديات السهل ابراهيم بدران، ورؤساء بلديات ومخاتيرالمنطقة.
وقد لفت مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي راغد عاصي الى أن دعم لبرنامج لهذه المشاريع يهدف إلى مساعدة المناطق والقرى اللبنانية لتنميتها وفق الإمكانات المتوافرة، مشيراً إلى أن ما تم إقراره في وثيقة الطائف واللامركزية الإدارية أساس لدعم البلديات في سبيل التنمية المحلية، وأن البقاع يعاني إهمالاً كبيراً وحرماناً كثيراً.وتجدر الإشارة إلى أن كلفة المشروع الذي يعتبر الأول من نوعه في البقاع الغربي، تبلغ حوالي 450 ألف دولار، تم تنفيذ منه أشغال بقيمة 60 ألف دولار، في حين يسعى القائمون على المشروع  إلى تأمين الاموال المتبقية لاستكمال المشروع". (المستقبل 9 نيسان 2013)

شارك على

اعتصام لـ"حقي بالكوتا النسائية": لا لحكومة ذكورية مرة أخرى || صحف

09-04-2013

نظمت حملة "حقي بالكوتا النسائية في حكومة تمام سلام"، يوم أمس، اعتصاماً سلمياً في ساحة رياض الصلح وسط بيروت، للمطالبة بتخصيص عدد من المقاعد الوزارية في الحكومة المقبلة للنساء، حيث رفع المشاركون/ات في الاعتصام لافتات "حكومة كل لبنان ولا حكومة الرجال بلبنان"، "ليش ممنوع عليي إحلم كون وزيرة"، "مش مسموح بقى نشوف حكومة ذكورية بهالبلد"، "نعم لكوتا نسائية في حكومة تمام سلام"، و"إلى نساء لبنان كيف بتقبلوا تمنحوا الثقة لحكومة ذكورية؟".
ويأتي هذا الإعتصام بعد حملة إلكترونية شنتها الحملة عبر صفحات موقع التواصل الاجتماعي فور تسمية النائب تمام سلام لتشكيل الحكومة المقبلة إثر استقالة الرئيس نجيب ميقاتي، معلنة أنه لم يعد مسموحاً أن يصمت الشعب اللبناني بشكل عام والنساء اللبنانيات بشكل خاص، عن تهميش الأحزاب والقيادات السياسية لمشاركة المرأة في الحكومات. وفي الختام، توجه وفد من المعتصمات إلى مجلس النواب لتسلمنه 128 نسخة من بيان الحملة. (المستقبل، النهار 9 نيسان 2013)

شارك على

الصفحات

Subscribe to RSS - أخبار