الاشتراك في النشرة الإخبارية

Custom Search 2

أنت هنا

أخبار

عربية

برنامج امركي جديد لدعم المستثمرين/ات اللبنانيين/ات الأفراد

14-7-2016

أطلقت شركة "اي ام كابيتال"Insure Match Capital IM Capital ، برنامج "سيدرز ام بي اي"Seeders-MBA ، الموجّه نحو المستثمرين/ات الأفرادBusiness Angels ، وذلك خلال حفل جرى في بيروت، بحضور مديرة بعثة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية في لبنان، الدكتورة آن باترسون، ومشاركة ممثلون/ات عن الحكومة، اصحاب وصاحبات أعمال، مستثمرون/ات، مديرو/ات مصارف، ممثلون/ات عن القطاع الخاص والجمعيات، إلى جانب عمداء جامعات وأعضاء من غرفة التجارة، حاضنات الأعمال ومديري/ات مشاريع استثمارية.  تندرج تلك المبادرة التي تحطّ رحالها للمرة الأولى في لبنان، ضمن المشاريع الاستثمارية المخصّصة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا MENA II، التي تمولها الوكالة الاميركية للتنمية، والتي تهدف الى مساندة المستثمرين/ات وأصحاب الأعمال اللبنانيين/ات، خلال أولى مراحل أعمالهم/ن وفتح الطريق أمامهم/ن للحصول على التمويل الضروري لإنجاز مشاريعهم/ن، وتالياً المساهمة في خلق فرص عمل جديدة، مع العلم ان البنك الدولي شارك ايضاً بتمويل تلك المبادرة. وبموجب المشروع سيشارك الفريق المنتقى من المستثمرين/ات كلّ 6 إلى 8 أسابيع في جلسة مناقشة، تقدّم خلالها شركتين أو ثلاث صغيرة أو متوسطة الحجم فكرة، على ان يتم بنهاية البرنامج الاستثمار في 3 أو 4 مشاريع بما بين 50 و100 ألف دولار لكلّ منها. وفي تعليقه على البرنامج، قال المدير العام لـ"اي ام كابيتال"، الدكتور نيكولا روحانا، ان "البرنامج سيتكرّر كل سنة وسيزرع بذوراً تثمر شبكة واسعة ومستدامة من المستثمرين/ات الأفراد. (الديار 14 تموز 2016(
 

شارك على

القوانين اللبنانية متساهلة ازاء الاعتداء الجنسي التعذيب والعنف الاسري

13-7-2016

عطفا على جريمة الاعتداء النكراء التي كانت ضحيتها فتاة عكارية لم تتجاوز عمر السادسة عشر، (راجع خبر: http://bit.ly/29I4W9t)، سلطت صحيفة السفير، في عددها الصادر اليوم، الضوء على مقاربة لبنان لجرائم العنف الجنسي وعلى رأسها الاغتصاب، معتبرة ان القانون اللبناني والقضاء ورجال الدين في الطوائف كافة، يخففون من وطأة جريمة الاعتداء الجنسي ويتسامحون معها، ومذكرة ايضا بقانون العنف الأسري، الذي لم يجرم الاغتصاب الزوجي كفعل بل جرّم الأذى الجسدي الناتج عنه بعد إثباته بتقرير طبي. وفي هذا السياق، ركزت الصحيفة على المادة 522 من قانون العقوبات اللبناني، الذي وضع عام 1943، والتي تعفي بموجبها المغتصب من العقوبة في حال تزوج ضحيته، واصفة اياها بكارثة الكوارث، علما ان تلك المادة تتعلق بجرائم الإغتصاب والخطف وفض البكارة والتحرش والإكراه على الجماع واستغلال ضعف الضحية. كذلك، تطرقت الصحيفة الى قانون العنف الأسري، وخصوصا الى المادة 503 من قانون العقوبات، التي تعاقب "من أكره غير زوجه بالعنف وبالتهديد على الجماع" بالأشغال الشاقة لمدة خمس سنوات على الأقل، قائلة: "وكأننا بها يُعتبر إكراه الزوجة أمراً اعتيادياً انسجاماً مع ما تراه الأديان"، ومعتبرة ذلك استسهالاً لبنانياً في تجريم الاغتصاب. 
وفي موضوع متصل، اعلنت منظمة "هيومن رايتس ووتش"، في تقرير أصدرته يوم الثلاثاء الماضي تحت عنوان: "الدوس على الكرامة: الفحوص الشرجية القسرية في مقاضاة المثلية الجنسية"، أنه تم الإبلاغ عن فحوص شرجية قسرية على الرجال والنساء، ومتحولات النوع الاجتماعي من النساء المتهمات بالسلوك الجنسي المثلي، في 8 بلدان على الأقل خلال السنوات الخمس الماضية، من بينها لبنان. واعتبرت المنظمة أن تلك الفحوص، التي تفتقر إلى القيمة الاستدلالية، هي "شكل من أشكال المعاملة القاسية واللاإنسانية والمهينة أو العقاب التي قد تصل في بعض الحالات إلى التعذيب". وافاد التقرير الذي استند على مقابلات مع 32 رجلاً وامرأة متحولين/ات، خضعوا/ن لفحوص شرجية قسرية في الكاميرون، مصر، كينيا، لبنان، تونس، تركمانستان، أوغندا وزامبيا، ان ضحايا اختبار الشرج وجدوه مؤلما ومهينا، واعتبره بعضهم/ن شكلاً من أشكال العنف الجنسي. (السفير ولوريون لو جور 13 تموز 2016)
للاطلاع على تقرير "الدوس على الكرامة: الفحوص الشرجية القسرية في مقاضاة المثلية الجنسية"، يمكنكم/ن مراجعة الرابط التالي: https://www.hrw.org/report/2016/07/12/dignity-debased/forced-anal-examinations-homosexuality-prosecutions
 
 اخبار ذات صلة: 
 

شارك على

العمل الدولية تحذر من ارتفاع اعداد الاطفال العاملين/ات في الزراعة في لبنان

13-7-2016

افادت منظمة العمل الدولية في تقرير، اصدرته يوم امس، أن لبنان شهد في السنوات الأخيرة، انتشاراً لظاهرة عمل الأطفال بين اللاجئين/ات السوريين/ات والسكان المحليين/ات على السواء، لاسيما في القطاع الزراعي الخطِر. وأكدت المنظمة الاممية ان تلك الظاهرة آخذة في الارتفاع، خاصة في منطقة البقاع التي تستضيف عدداً كبيراً من اللاجئين/ات، مشيرة الى انه ومنذ اندلاع الصراع في سوريا عام 2011، تزايد عمل الأطفال فيها، ومعظمه في أعمال زراعية خطرة. وقد اكدت مستشارة عمل الأطفال في المنظمة، حياة عسيران ان "عدد الأطفال العاملين/ات ازداد ازدياداً كبيراً منذ بدء أزمة اللاجئين/ات السوريين/ات، مضيفة "يجبر الفقر أُسراً كثيرة على الاعتماد على أطفالها لتأمين لقمة العيش". بدوره، افاد خبير حماية الطفل في منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، كارلوس بوهوركيز، مستنداً إلى دراسة أجرتها اليونيسيف حول الموضوع: "كنا نعتقد بأن السوريين/ات هم/ن وحدهم/ن المتضررون/ات، ولكن بين عامي 2009 و2016 ازداد عدد الأطفال اللبنانيين/ات العاملين/ات ثلاث مرات، ما يعني أنهم/ن متضررون/ات أيضاً". ولاحظت منظمة العمل بأن الزراعة واحدةٌ من أخطر ثلاثة قطاعات على صعيد الصحة والسلامة المهنية بغض النظر عن عمر العامل/ة، لأنها بالإضافة إلى الأمراض المهنية، تؤدي إلى ارتفاع معدل إصابات العمل والحوادث غير المميتة، لاسيما من خلال استخدام المكننة الزراعية. (المستقبل 13 تموز 2016)

شارك على

تعدي جنسي فادح على فتاة قاصر من طرابلس بتواطؤ اعلامي

12-7-2016

تواطأ بعض وسائل الإعلام، يوم امس، مع شبان ثلاث، في الاعتداء على فتاة قاصر من مدينة طرابلس، بنشر كامل هوية المعتدى عليها، من دون استئذانها والوقوف عند رأيها في مجتمع تدين تقاليده الاجتماعية وأعرافه الضحية قبل الجاني في مواضيع حساسة كهذه. وفي التفاصيل، ان ثلاثة شبّانٍ تناوبوا على مدى ثلاثة أشهرٍ، في الاعتداء على فتاة قاصر من طرابلس، 16 عاماً،  يتيمة الأم ووالدها يعمل خارج لبنان، بعد استدراجها من مكان سكنها حيث تقطن مع جدها، إلى ضهر العين في الكورة، حيث تم تخديرها، الاعتداء عليها وتصويرها لابتزازها. وفيما اعتصمت الضحية بالصمت خوفاً، قرّرت يوم اول من أمس اخبار عمتها، التي عرضتها على طبيب نسائي بمدينة الميناء، الذي أكد تعرضها للاعتداء، ما دفع عمتها للإدعاء على الشبان أمام فصيلة مخفر الميناء لقوى الأمن الداخلي. وفور شيوع الخبر، قام بعض وسائل الإعلام بنشر اسم الضحية كاملاً مع مكان سكنها وظروفها العائلية، مما ضاعف من صدمتها النفسية، فيما هزت الجريمة مدينة الفيحاء ولبنان، كما يتبين من ردود الفعل الغاضبة عبر مواقع التواصل الاجتماعي حيث دعا ناشطون/ات إلى الاعتصام أمام قصر العدل في بيروت تحت عنوان "حارب الاغتصاب"، عند الخامسة والنصف من عصر اليوم الثلاثاء.  الى ذلك طالبت شخصيات مدنية، ومن بينها مديرة المشاريع في التجمع النسائي الديموقراطي، المحامية منار زعيتر، بعدم اللجوء إلى اي تسويات قانونية، وعلى رأسها الإستناد إلى نص المادة 522 عقوبات والتي من شأنها إسقاط الحقيّن الشخصي أو العام عن المغتصب حيث يسمح القانون اللبناني بوقف التعقب بحق المغتصب ومعاقبته والحكم عليه في حال قام بالزواج من ضحيته، مشددة على إنزال أقصى العقوبات بحق المعتدين والاهتمام بالفتاة القاصر الضحية بما يتيح لها علاجاً نفسياً ومساعدة اجتماعية لمساعدتها على الخروج من مأساتها. (السفير، الاخبار، الديار والمستقبل 12 تموز 2016)
 

شارك على

مسابقة القرية المفضلة دعما للسياحة الريفية في لبنان

12-7-2016

اطلق وزير السياحة، ميشال فرعون، يوم امس، مسابقة القرية المفضلة لدى اللبنانيين/ات في مؤتمر صحافي عقده في وزارة السياحة، بحضور رئيس تحرير صحيفة الاوريون لوجور، زياد مخول، التي اطلقت تلك المسابقة وذلك بالتعاون مع وزارة السياحة. وبالمناسبة، افاد مخول بان فكرة ذلك المشروع انطلقت من خلال احد الزملاء في الاوريون لوجور وتبنتها المؤسسة التي عرضتها على وزير السياحة فوافق عليها فورا، كما اوضح ان: "تلك الفكرة هي مسابقة للتصويت على القرية المفضلة لدى اللبنانيين/ات وقد تم اختيار 10 ضيع لهذه السنة على ان يتم اختيار 10 اخرى في السنة المقبلة و10 في السنة الثالثة"، لافتاً الى ان القرى المشاركة في ذلك التصويت التي تم اختيارها هي: عكار العتيقة، ضهور الشوير، دوما، اهدن، حمانا، جزين، كفرذبيان، راشيا، الصرفند، واليمونة. تجدر الاشارة الى انه سيبدأ التصويت في 23 تموز الحالي ويقفل في 6 آب المقبل، وستعلن النتيجة في 8 آب المقبل. بدوره، اكد فرعون على "ان ذلك المشروع هو مهم ويرتبط بمشروع اوسع، هو السياحة الريفية" مشدداً على انه "لا يسلط الضوء على الجمال بل هو ارتدادات على صعيد فرص العمل والحفاظ على التراث والتمسك بتلك القرى، وعلى صعيد الحفاظ على مقومات واماكن تلك القرى التي يتعرض بعضها الى عدم احترام القوانين والبيئة". وتابع فرعون قائلاً: "انه من خلال هذا المشروع ومن خلال المشروع للسياحة الريفية الذي يقسم لبنان الى مناطق مع خارطة يمكننا تسليط الضوء اكثر على تلك البلدات وعلى بيوت الضيافة التي اصبح عددها 100 في لبنان ونسبة ملاءة 100 في المئة من شهر ايار حتى تشرين. وختم فرعون قائلا: "ذلك القطاع الذي هو السياحة الريفية، كان يمثل 5 او 6 في المئة من السياحة في لبنان اصبح اليوم 8,5% ونأمل ان نصل الى 20% بعد خمس سنوات". (المستقبل، الديار 12 تموز 2016) 
 

شارك على

"بهل العمر، ما بدي حدا يعيّطلي ماما"! شريط مصور لكفى من اجل تحديد السنّ الأدنى للزواج

12-7-2016

 بمناسبة اليوم العالمي للسكّان الذي تعتمده الأمم المتحدة في 11 تموز من كل عام، اطلقت منظّمة "كفى عنف واستغلال" وبالتعاون مع صندوق الأمم المُتحدّة للسكّان، يوم امس، شريطا مصورا تناول قضية تزويج الفتيات في لبنان، بهدف الضغط من أجل تحديد السنّ الأدنى للزواج، وذلك بعد ان اختارت الامم المتحدة شعار "الإستثمار في الفتيات"، موضوعا لهذا العام. يأتي الفيديو استكمالا لحملة "قانون سنة جِدّي ما في يكون جَدّي" التي أطلقتها "كفى" في كانون الأول الماضي، للتصويب على قوانين الأحوال الشخصية الطائفية المجحفة بحق النساء والأطفال في لبنان. من خلال الشريط، ارادت كفى تسليط الضوء على تناقض مفهوم سنّ الرشد القانونية لدى المُشرّع اللبناني، اذ بينما تُقرّ القوانين اللبنانية بعدم أهلية كل فتاة دون الـ18 عاما لالتزام العقود (قانون موجبات وعقود) أو قيادة السيارة (قانون السير)، تغيب القوانين التي تُحدّد سناً معينة لزواج الفتاة، فتُصبح الفتاة دون الـ 18 بنظر المُشرّع قاصرا لكنها أهلا لإنشاء أُسرة! وقد طالبت الفتيات في الفيديو بتحديد السنّ الأدنى للزواج، وذلك في ظلّ غياب القوانين التي تمنع تزويج القاصرات وبسبب خضوع قوانين الأحوال الشخصية لأحكام الطوائف التي تتساهل مع موضوع الزواج المبكر. وقد اختتم الفيديو بشعار: "بهل العمر، ما بدي حدا يعيّطلي ماما"، سعيا للضغط من أجل تحديد السنّ الأدنى للزواج. من جانبها، رأت  المسؤولة الإعلامية في "كفى"، مايا العمار، إن الحلّ هو "إقرار قانون مدني للأحوال الشخصية يحدّد سنّ 18 سنة حداً أدنى للزواج، وفرضه على الطوائف كلها". (الاخبار 12 تموز 2016)
للاطلاع على الشريط المصور، يمكنكم/ن مراجعة الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=J6q-FK8RWWM ;
 
 
 

شارك على

حملة متأخرة لمكافحة الآفة التي فتكت بالصبار في المنطقة الحدودية

11-7-2016

ينتظر مزارعو الصبّار في المنطقة الحدودية، بفارغ الصبر نتائج الحملة التي أطلقتها وزارة الزراعة منذ أسابيع، بهدف مكافحة الحشرة القرمزية التي ضربت حقول الصبار، خلال السنوات الخمس الماضية، والتي قضت على نحو 90% من الحقول في مختلف المناطق اللبنانية عامة، والمنطقة الحدودية خاصة. وكانت وزارة الزراعة، عبر مصلحة الأبحاث العلمية الزراعية، مكتب حاصبيا، قد عملت لأشهر عدة، على إنتاج حشرة طبيعية عرفت بـ cryptolaemus بهدف مكافحة الحشرة القرمزية  dactilopuis، بإشراف رئيس مختبر إنتاج الأعداء الطبيعية، الباحث ايلي رميلي، وبمساعدة مختبرات وخبرات أجنبية، وقامت بتوزيع أعداد منها على المزارعين في المنطقة الحدودية، اذ تلقى مزارعو الصبار في كل من كفرشوبا وكفرحمام والماري والمجيدية وحلتا والوزاني حوالي 100 الف حشرة، عملوا على نشرها في حقولهم بإشراف خبراء فنيين زراعيين، تابعين لمصلحة الأبحاث، على ان يتم توزيع كمية اخرى من تلك الحشرة على باقي قرى العرقوب وحاصبيا. من جانبه، وصف المزارع سمير يوسف، مرض الصبار بالكارثة الزراعية التي حرمت المزارعين من إنتاج مقبول طيلة السنوات الخمس الماضية، مشيرا الى ان الخسارة السنوية لكل مزارع تتراوح بين المليون والخمسة ملايين ليرة، علما ان العائلات التي تعتاش من الصبار تصل الى حدود الـ2800 عائلة في المنطقة الحدودية. وبانتظار نتائج الحملة، شكك المزارع ابو حسن حميد في نجاح تلك المكافحة، وقال "سننتظر لنرى اذا كانت الحشرة المصطنعة ستتمكن من القضاء على حشرة المن القطني، وخلال الأسابيع القليلة المقبلة ستتضح النتائج فعسى ان تكون إيجابية، لعلها تعوض عنا خسائر السنوات الماضية". (السفير 11 تموز 2016)
 
 
 
 

شارك على

زينب ضحية جديدة لمسلسل العنف داخل الاسرة اللبنانية

11-7-2016

زينب طالب، ابنة بلدة عين الذهب العكارية، القاطنة في ملبورن الاسترالية مع زوجها واولادها الثلاثة، ضحية جديدة تُضاف إلى قافلة ضحايا العنف الأسري. ابنة الـ28 عاما اقدم زوجها، 34 عاماً من بلدة عاصون في الضنية، على ذبحها ثاني ايام عيد الفطر، راميا جثتها في احد مرائب السيارات على بعد كيلومترين من منزلها العائلي في استراليا، والسبب، بحسب ما تداولته وسائل الاعلام الاسترالية، انها رفضت مرافقته للجهاد في سوريا (!!؟). وقد تم اعتقال الزوج والتحقيق معه تمهيدا لمحاكمته واصدار الحكم في حقه في تشرين الاول المقبل.  اما في عكار، فقد وقع خبر مقتلها كالصاعقة على أبناء عين الذهب، ليس فقط لمقتل زينب بل ايضا لتلك الوحشية التي تعامل بها الاب القاتل مع زينب واولادها الذين واللواتي، ووفق العائلة، تعرضوا/ن ايضا للتعنيف ويعانون/ين صدمات نفسية نتيجة تلك الجريمة البشعة التي اودت بحياة والدتهم/ن. من جانبه، اشار والد الضحية، الى ان صهره معروف عنه التزامه الديني لكن لم يكن معلوماً لدى العائلة انه قد يكون ارهابيا او انه ينتمي الى "داعش" او إلى غيرها من التنظيمات المتشددة. وفي هذا السياق تقول سميرة، شقيقة زينب، أن الأخيرة "كانت تتصل دائما، لكن أخبارها انقطعت منذ خمسة أشهر وكانت في اتصالاتها تتفادى الحديث عن عائلتها واولادها وترفض تناول اي موضوع وحديث عن مآل حياتها وزوجها واولادها". (المستقبل والنهار 10 و11 تموز 2016)

شارك على

الاتحاد العمالي يطالب بطرح مشكلة البطالة (37%) على مجلس الوزراء

11-7-2016

كشف الأمين العام للإتحاد العمالي العام، سعد الدين حميدي صقر، لـموقع "المركزية" الالكتروني، يوم الجمعة الماضي، عن ارتفاع عدد العاطلين/ات عن العمل إلى 37 في المئة على عكس ما يتم الترويج له أنها تتراوح ما بين 22 و25 في المئة، معتبراً أن "المعالجات لا تكون بحجم الكارثة التي تواجهها البلاد، علماً أن وزير العمل سجعان قزي يبذل أقصى جهوده على ذلك الصعيد". وقد لفت حميدي صقر إلى أن "الحل لا يمكن أن يكون جزئياً بل شاملاً تتعاون فيه كل الوزارات والهيئات والإتحادات، خصوصاً ان المشكلات التي تعاني منها البلاد تتأتى بعضها من ارتفاع عدد النازحين/ات السوريين/ات". وذكّر في هذا السياق، بأن "الإتحاد العمالي العام يطلق الصرخة تلوَ الأخرى ويشير الى مكامن الخلل في ذلك الموضوع"، مناشداً الهيئات الاقتصادية وأصحاب العمل "الإهتمام بالعامل/ة اللبناني/ة بدلاً من التفتيش عن العامل/ة الآسيوي/ة واللاجئين/ات الأرخص تكلفة". كذلك اشار حميدي صقر الى "ان لبنان يعاني من أزمة اجتماعية-اقتصادية يجب أن تتضافر كل الجهود لمعالجتها، وان مستوى البطالة المرتفع يجب أن يكون من أولويات الملفات المطروحة على طاولة مجلس الوزراء". (الديار 9 تموز 2016) 
 
 

شارك على

سوق مخيم عين الحلوة الفلسطيني يستعيد بعضاً من حيويته

8-7-2016

بمناسبة شهر رمضان وعلى ابواب عيد الفطر، تم في 30 حزيران الماضي، افتتاح السوق التجاري في مخيم عين الحلوة، بحلته الجديدة، وذلك بمبادرة من اللجان الأهلية والشعبية المحلية و "لجنة تجار السوق التجاري"، و "لجنة سوق الخضار" من أجل تأمين فرصة لأهالي المخيم للتبضع من المحال التجارية الواقعة فيه بعيدا عن الهم الامني، بعدما أصيب بانتكاسة بالغة نتيجة الاشتباكات المسلحة المتكررة، ما أدى الى انكماش حركته التجارية الى حد كبير. من جانبهم، اكد تجار المخيم أن الاوضاع الامنية الداخلية الهادئة التي تخيم حالياً عل مخيم عين الحلوة، ساهمت الى حد كبير في ازدهار وإنعاش السوق التجاري، علما ان حركة السوق الحلوة قائمة فقط على رواده من قلب المخيم، أي من السكان والمقيمين/ات فيه والوافدين/ات اليه من النازحين/ن من سوريا، الذين واللواتي يقدر اجمالي عددهم/ن بأكثر من 100 الف شخص. واكدت "لجان السوق التجاري" في بيانها عزمها التحرك لإحياء وتنشيط فعاليات التسوق في المخيم بمناسبة عيد الفطر. وللاشارة، فان السوق التجاري في عين الحلوة، يضم عشرات المحال التجارية والألبسة والنوفوتيه، ويمتاز برخص معروضاته، وانه كان قبل الأحداث الأخيرة مقصدا للصيداويين/ات وللمقيمين/ات في جوار المخيم ولسكانه. (السفير 1 تموز 2016)
 

شارك على

الصفحات

Subscribe to RSS - أخبار