الاشتراك في النشرة الإخبارية

Custom Search 2

أنت هنا

أخبار

عربية

زراعة التبغ في لبنان: واقع صعب خصوصا على النساء والاولاد وبدون ضمانات || صحف

11-10-2012

نشرت "الحياة" تحقيقاً عن زراعة التبغ في لبنان وأبرز المشاكل التي يواجهها المزارع خاصة وأن أيام قليلة تفصل العائلات اللبنانية التي امتهنت زراعة التبغ عن تسليم محاصيلها إلى إدارة حصر التبغ والتنباك.
وأشارت الصحيفة إلى أن هناك حوالي 25 ألف عائلة لبنانية تعتاش من العمل في زراعة التبغ بحسب إدارة حصر التبغ والتنباك وتقوم بجهود مضنية من اجل توضيب المحاصبل دون إستثناء أي فئة عمرية أو تفريق بين نساء ورجال، إلا أنها تعاني من عدة مشاكل جدية يتمثل أبرزها بالغياب التام للدعم الحكومي في ما يتعلّق بالأسمدة والمبيدات، إضافة على عدم توافر الضمان الصحيّ للمزارعين/ات الأمر الذي يضع الأسر أمام محنٍ صعبة عند مرض أحد أفرادها، خصوصاً أنها غير قادرة على تحصيل ثمن الأدوية والفحوصات.
وتضيف الصحيفة أن إبتعاد الجيل الشباب عن العمل في زراعة التبغ يعمّق مشاكل المزارعين والمزارعات الأكبر سناً الذين/اللواتي يضطرون الى تحمل عذابات التوضيب، واللجوء الى استخدام العمّال الأجانب لزراعة الموسم وحصاده، الامر الذي يؤدي بدوره الى ارتفاع تكاليف الإنتاج، فيعمل المزارع طوال السنة ليحصّل بالنهاية 2500 دولار أميركي سنوياً أو ما يُعادل 208 دولارات شهرياً فقط.
وإقترحت الصحيفة بعض البدائل لزراعة التبغ في جنوب لبنان، منها التحوّل إلى زراعات كالخيزران كما في تجربة كينيا أو المواد الغذائية العضوية كما حدث في بنغلادش. (الحياة)

شارك على

شغل مؤونة الضيعة حرز الشتاء ومدخول إضافي للنساء الريفيات في حاصبيا || صحف

11-10-2012

نشرت "السفير" تحقيقا صحفيا وصفت فيه الكاتبة بدقة إستعدادات النساء في منطقة حاصبيا والعرقوب تحضيرا لمؤونة الشتاء، التي تصبح شغلها الشاغل في هذة الفترة من السنة، حيث تعملن على حفظ مواسم الصيف الزراعية وتوضيبها في أواخر ايلول ومطلع تشرين الأول. باتت هذه التحضيرات السنوية تستلزم  حيزا كبيرا من الوقت والجهد بالإضافة إلى ميزانية منفردة. فتأمين المواد الأولية لوحده يحتاج إلى مبلغ يتراوح بين ألف وألفي دولار اميركي للاسرة الواحدة. لكن تزامن هذه التحضيرات مع السعي لتامين حاجات الشتاء الاخرى (لا سيما التدفئة) وانطلاق المدارس، يفرض ضغوطات مالية كبيرة  يجعل من الصعب على بعض العائلات تأمبن المؤونة يشكل كامل.
إلا أن تزايد الطلب على المؤونة الطبيعية الخالية من أي مركبات كيمائية ساعد بعض النساء في تأمين مدخول إضافي حيث يبعن فائض منتوجاتهن إلى زبائن يقصدون قراهن للتمون. ومن هؤلاء النساء من إمتهن إنتاج المؤونة بعد تطوير منتجاتهن بالاستناد الى خبرات إضافية قدمتها لهن مجاناً بعض الجمعيات، حتى بتن يشاركن بالمعــارض المختصة بالمؤونة في العديد من المدن اللبنانية. للمزيد حول التحقيق يرجى الضغط على الرابط التالي: السفير
 

شارك على

اطلاق الحملة الوطنية المجانية للكشف المبكر عن سرطان الثدي في مستشفى راشيا الحكومي و خدمات نسائية اخرى || صحف

2012-10-10

أعلنت إدارة مستشفى راشيا الحكومي، بالتعاون مع وزارة الصحة، عن بدء حملتها الوطنية المجانية للكشف المبكر عن سرطان الثدي، للنساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 40 - 70 عاما، والتي تستمر حتى 31/ 12/ 2012، وذلك في إطار خطتها السنوية لتقديم الخدمات الطبية المجانية. كما اشار المدير العام للمستشفى زاهر نعيم أن "المؤسسة باشرت بالتعاون مع وزارة الصحة وبرنامج التعاون الإيطالي، تقديم رزمة من الخدمات الصحية الشاملة، والفحوصات المخبرية، والصور الصوتية، والمعاينات الطبية مجانا، للنساء اللواتي لا يستفدن من الجهات الضامنة، وذلك خلال فترة الحمل وبعد الولادة". (السفير

 

شارك على

سفارة اندونيسيا: تعزيز السلام الدولي بتعزيز دور المرأة في حل النزاعات || صحف

2012-10-10

نظمت السفارة الاندونيسية في لبنان، ندوة  ثقافية - اجتماعية ودينية، بعنوان: «تعزيز مشاركة المرأة في بعثات قوات حفظ السلام»، برعاية رئيسة الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية السيدة وفاء سليمان ممثلة بنائبة رئيسة الهيئة السيدة رندة بري، وبحضور حشد من الشخصيات السياسية والدبلوماسية وضباط «اليونيفل» نساء ورجالا، اضافة الى ممثلين عن الهيئات والجمعيات النسائية اللبنانية.

تحدث سفير اندونيسيا في لبنان باغاس اتسورو قائلاً "ان تعزيز السلام الدولي لا يعني فقط المساواة بين الرجال والنساء في حفظ السلام، وانما تعزيز دور المرأة في الوقاية من النزاعات وحل النزاعات وبناء السلام". واشار قائد قوات الطوارئ الدولية العاملة في الجنوب الجنرال باولو سيرا، الى ان هنلك "صعوبات شتى تعترض زيادة عدد النساء المشاركات في حفظ السلام، ومنها قلة عدد النساء في القوات المسلحة الوطنية، وتدني مستوى الارادة السياسية التي تدفع بعملية التغيير المطلوبة".
من جهتها، اعتبرت بري ان " أن تعزيز دور المرأة في قوات حفظ السلام في بلد مثل لبنان حاجة ملحة وضرورية". وتمنت "اصدار توصية بدعوة المرأة في قوات حفظ السلام الى الانخراط في عملية القرار، استخلاصاً للتجارب التي اكتسبت بدعم حقوق النساء والاولاد والشيوخ في مناطق الحروب والنزاعات. كما تحدثت بري عن تجربة لبنان مع المرأة في قوات حفظ السلام، مضيفةً : "كنت أود أن يقدم لبنان تجربته للعالم من موقع السلم وليس من موقع أن ساحته وأرضه وعلى مدى أكثر من 60 عاماً كانت وما زالت حقل رماية لأبشع الحروب العدوانية الإسرائيلية". (النهار-المستقبل
 

شارك على

لقاء توجيهي للطلاب/ت المتخرجين/ت في عكار حول التنمية الريفية وفرص العمل || صحف

2012-10-10

نظم تيار المستقبل- منسقية الجومة والشفت والسهل بالتعاون مع الجمعية اللبنانية للتنمية الريفية لقاء توجيهي للطلاب/ت المتخرجين/ت يحمل عنوان "كيف نصنع مستقبلاً باهراً". يهدف هذا اللقاء الى مساعدة الخريجين/ت العكاريين لاختيار الاختصاص المطلوب وربطه بسوق العمل حفاظا على الطاقات والمواهب العكارية.

وحول الموضوع، اكد جان موسى من الجمعية اللبنانية للتنمية الريفية على ان "المطلوب اليوم للتنمية الحقيقية وقف الهجرة من الريف باتجاه المدينة، والقضاء على الفقر والحرمان من خلال التعليم، تمكين المرأة، وتفعيل دورها في المجتمع، تحفيز القطاع الخاص بهدف ايجاد وظائف إنتاجية، مساعدة المزارعين على ايجاد افضل الزراعات المنتجة وتعميمها، ادخال التكنولوجيا الحديثة كأسلوب عمل للشباب والوصول الى المعلومة والتواصل مع اسواق العمل العالمية، حماية البيئة والحفاظ على النظام الإيكولوجي والتنوع في الطبيعة، ودعم السياحة البيئية لجذب الزوار الى منطقة عكار. 
واستعرض موسى الامكانيات المتوافرة لتحقيق هذه الأهداف عبر خطط متنوعة يمكن وضعها منها الخطة الزراعية لمنطقة عكار التي تتوافر لديها امكانات كبيرة مثل الاراضي، واليد العاملة، التنوع البيئي، الماء، والتي يمكن استنادا اليها بناء مشاريع التصنيع الغذائي، وواطلاق انشطة لدعم وارشاد المزارعين ولتأمين الاسواق، ولربط المزارع بصاحب الارض، وتوفير المعدات، الخدمات، المواد، ومصادر التمويل.
واقترح موسى تحويل عكار الى مركز تقني معلوماتي (Technology Park)، من خلال بناء وادارة مراكز معلوماتية بهدف التدريب وتأمين اماكن عمل مؤقتة للشباب والشابات، وتدريب الراغبين/ات على طرق الاستفادة من الانترنت للعمل والبحث عن فرص، تسويق الخدمات المتاحة.
واخيرا، أشار موسى الى أهمية الاستفادة من القطاع السياحي، قائلاً: "ففي عكار معالم سياحية وبيئية، وشعب مضياف، انتشار اغترابي كبير، بيئة نظيفة، لافتا الى أهمية السعي لتحويل عكار مركز تسوق واستراحة عائلية، أما التسويق لكل ذلك فيمكن ان يتم عبر الانترنت ووسائل الاعلام، وهنا ياتي دور الجمعية اللبنانية للتنمية الريفية وغيرها من الجمعيات التي يمكن ان تشكل حلقة وصل بين المستثمرين، اصحاب المشاريع السياحية، مصادر التمويل و الاسواق". (المستقبل
 

شارك على

"اللقاء القومي للمرأة الريفية": نصف العاملين في القطاع الزراعي بلبنان من النساء في غياب ميزانيات خاصة لدعمهن || صحف

09-10-2012

عقدت المنظمة العربية للتنمية الزراعية ومنظمة المرأة العربية بالتعاون مع وزارة الزراعة يوم أمس مؤتمرا تحت عنوان"اللقاء القومي للمرأة الريفية والامن الغذائي"، قدم خلاله نحو 22 ورقة عمل وتجارب نسائية في مجال العمل الريفي من 11 دولة عربية، وذلك على مدى خمس جلسات عمل تختم اليوم.
تمحور اللقاء بحسب تحقيق لصحيفة "السفير"، حول الحاجة إلى بلورة صيغ لتعزيز مشاركة المرأة الريفية في الأمن الغذائي مع الإشارة إلى عدم وجود احصاءات رسمية عن عدد النساء العاملات في الريف، ومدى مساهمتهن في الصناعات المرتبطة بالانتاج الزراعي، وتالياً بالدخل القومي. كما تمت الإشارة خلال المؤتمر إلى أم المشكلات التي تواجهها النساء الريفيات تنطلق من نقص وعي المرأة الريفية نتيجة انخفاض مستويات التعليم، وضعف الجهود المبذولة لتمكين المرأة الريفية من الوصول إلى الموارد، بالإضافة إلى عجز المنظمات النسوية ومنظمات المجتمع المدني الأخرى في بلورة رؤية واضحة لادماج المرأة الريفية في النشاط الزراعي التنموي.
كما تمت الإشارة إلى بعض البرامج التي تعمل في لبنان لتمكين النساء الريفيات مثل: «البرنامج الذكي» الذي خصص لتحفيز قدرات المرأة الريفية، وتوفير منتجات تطابق المواصفات العالمية. وقد نشأ على أساسه حوالي 42 تعاونية نسائية تتبع لمديرية التعاونيات في وزارة الزراعة، وتضم كل واحدة حوالي 12 مستفيدة مباشرة من البرنامج. بالإضافة إلى برنامج المرصد الوطني للمرأة في الزراعة والريف (نوارة) الذي أطلق في العام 2008 ويعمل نحو تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة في الريف عبر تعزيز موقع المرأة في رسم السياسات التنموية.
إلا أن الحضور الخفيف وغياب المرأة الريفية عن اللقاء، وفقاً ل"لسفير"، كان لافتا، كما برز خلال المؤتمر الكثير من التساؤلات حول واقع النساء الريفيات والمبادرات التي يفترض ان تأخذها الحكومات العربية لتحسين واقع النساء الريفيات و الريف بشكل عام أو لجهة تطوير القطاع الزراعي. وفي هذا الخصوص، طرحت رئيسة "مصلحة الصناعات الزراعية في وزارة الزراعة" مريم عيد، عددا من الاستفسارات حول عدم وجود قرار رسمي عربي لتنمية الريف، متسائلة: "لماذا اتخاذ مثل هذه القرارات، في حال وجدت، ينطلق دائما من اعتبارات سياسية وانتخابية ومصالح ضيقة، لا من منطلق تنموي اقتصادي شامل؟" كما أشار وزير الزراعة حسين الحاج حسن إلى عدم لحظ اي ميزانية مخصصة لدعم المرأة الريفية على الرغم من أن العدد الإجمالي للنساء العاملات في القطاع الزراعي في لبنان يقدر بنحو 100 ألف امرأة. (المستقبل، السفير)
 

شارك على

لجنة المرأة والطفل تعدل بندين في المادة 14 من قانون الضمان الاجتماعي المتعلقين بالتقديمات او المساعدات المرضية || صحف

09-10-2012

عدلت  لجنة المرأة والطفل بندين في المادة 14 من قانون الضمان الاجتماعي، خلال جلسة ترأستها يوم أمس النائبة جيلبرت زوين. وبات التعديل كالآتي "يستفيد زوج المضمون من الضمان إذا كان لا يتعاطى عملا مأجورا، أو كان لا يتسفيد من تقديمات أو مساعدات مرضية من نظام الزامي عام، وأن لا يكون منتسبا إلى نقابات المهن الحرة، أو مسجلا في السجل التجاري. أما في حال تعدد الزوجات، فيستفيد المضمون من الزوجة الشرعية الأولى. وقد تمنت اللجنة على المدير العام للصندوق الوطني للضمان الإجتماعي، الدكتور محمد كركي، متابعة موضوع التعويضات العائلية للزوجة الثانية، والتعجيل  في إحالة المشروع المتعلق بإجازة الأمومة وإدراجه على جدول أعمال الهيئة العامة لمجلس النواب، بعد مناقشته في اللجان المشتركة. (النهار، المستقبل)

شارك على

"مشاركة المرأة في القرار" في ندوة "اللبنانية للسلم الأهلي" و"دياكونيا" || صحف

09-10-2012

نظمت المؤسسة اللبنانية للسلم الأهلي الدائم بالتعاون مع مؤسسة "دياكونيا" ندوة في طرابلس لإطلاق برنامج "مبادرة المرأة ومشاركتها في صنع القرار في لبنان على الصعيد المحلي". تمحور النقاش في الندوة التي شارك فيها نحو 40 امرأة وفاعلين/ات في العمل المدني والمحلي، حول أهداف البرنامج المتمثلة بتحسين وتمتين مشاركة المرأة في المجتمع المدني وفي المجال المحلي. كما تم التركيز على أهمية المبادرة والمناصرة، وضرورة العمل بروحية الفريق للوصول إلى انجازات عملية تغير في سلوك الأفراد. (المستقبل)
 

شارك على

صناعة الفخار في لبنان: حرفة على طريق الاندثار || صحف

07-10-2012

تعود صناعة الفخار في لبنان الى آلاف مضت من السنين وفقاً لتحقيق نشرته صحيفة "النهار" عن صناعة الفخار في لبنان وبالأخص في راشيا الفخار، البلدة التي إشتهرتت بإسمه. واشارهذا التحقيق أن هذه الصناعة لا تتلقى العناية التي تليق بها للمحافظة عليها، فبدأت بالتقلص بسبب ضعف تصريف الانتاج، عدم الاهتمام الرسمي، ولا مبالاة الجيل الصاعد،  الى حد لم يبقَ عنده سوى مصنعين في راشيا الفخار من أصل 40 مصنعاً كانت عاملة في الخمسينات. وعلى الرغم من ان ثمة تعاونية لانتاج الفخار جديدة في البلدة، لكنها لم تباشر العمل الجدي بعد، حيث ان البناء الذي يضمها لا يزال غير مكتمل. (النهار)

شارك على

العاملات الأجنبيات يفضّــلن "الأعمال الحرّة" بالرغم من مخالفتها للقانون || صحف

06-10-2012

نشرت "الأخبار" تحقيقا عن العاملات الأجنبيات في لبنان وخاصة من زاوية المشكلات اتي يواجهنها في ظل عدم وجود قانون يراعي استقدامهن وينظم عملهن سوى عقداً ثلاثي الأطراف بين العاملة ومكتب الخدمات وربّة/ربّ المنزل حيث ان المادة 7 من أحكام قانون العمل اللبناني (الصادر بتاريخ 23/9/1946) استثنت "الخدم" في بيوت الأفراد. أمام هذا الواقع، بدأت أعداد غير قليلة من العاملات الأجنبيات بالتفتيش عن مصادر للرزق خارج المنازل التي استقدمن للعمل فيها، بسبب الصعوبات التي يواجهنها مثل الحبس القسري والتجويع والتعرّض للضرر الجسدي أو الاغتصاب. وهكذا يفضل معظم العاملات العمل الحرّ على البقاء في المنازل، لانهن يشعرن بقدر اكبر من الحرية بعد إنجاز الأعمال الموكلة إليهنّ.
الا انه للمفارقة، يعتبر هذا الخيار المفضل لدى للعاملات مخالفاً للقانون، فيتم احتجاز المخالفات وترحيلهّن إلى بلادهن وفقاً للآلية القانونيةالمتبعة حاليا. ونتيجة لذلك، يقترح بعض أصحاب مكاتب الإستقدام وفقا لـ"الأخبار"،  إصدار قانون واضح يعطي للعاملات الأجنبيات حق حريّة الاختيار، بين حصر استخدامهن في المنازل، أو ممارسة الأعمال الحرّة وفقاً لرغباتهن. (الأخبار)
 

شارك على

الصفحات

Subscribe to RSS - أخبار